الحلقة الخامسة من "توبة".. عمرو سعد يقرر الانتقام من ماجد المصري والأخير يدبر مكيدة له

عرضت منذ قليل على قناة MBC الحلقة الخامسة من مسلسل "توبة"، التي دارت أحداثها حول طلب "لقا" أسماء أبو اليزيد من زوجها "توبة" عمرو سعد أن يذهبا للقسم لكي يبلغا عما تعرضوا له من محاولة خطف نجلهما وسرقة حقيبته، فيرفض، ويطلب منها أن تظل واثقة فيه.

زيارة "نوري" أحمد حبشي ل "فايزة" رحاب الجمل، لكي يسألها عن الذهب الذي طلبه منها "سيد الأجنبي"، فاخبره أنها قد وضعته له في كيس قطيفة في عداد الكهرباء الموجود أسفل المنزل.

فيراه والدها، ويسأله عن سبب مجيئه إليهم، فيخبره أنه جاء لكي يطمن عليهم وعلى "لقا" وحفيده، ولكي يحذره من "توبه"، ويخبره بأنه قد جمع الأموال من حارته وهرب بها، فتقول له ابنته "فايزة" رحاب الجمل، أنها تتفق مع كلامه.

يتحدث "وجيه" مصطفى أبو سريع مع "سيحا"، ويخبره أنه يخشى أت يكون "توبة" قد سرق أموالهم.
رؤية "إحسان" صبا مبارك لشقيقها "يونس" وهو يقوم بالبحث عن شيئًا ما في غرفة والدته، فيخبرها أنه رأى والدته تضع الأشياء المهمة فوق الدولاب، وأنه أراد أن يساعدها في البحث عن العقود التي تريدها، فتطلب منه ألا يتسبب في زعلها، ولا زعل والدته، وتخبره أنها شعرت بالحزن عندما تزوج والدها من والدته المعلمة "سمارة "رباب ممتاز، وتخبره بأنها قست على نفسها، نسيت أنها إمرأة لكي تحميه، وتخبره أن والدها فعل ذلك لكي يبقى لها سندًا في الدنيا من بعده، وتطلب منه ألا يجلس مع "زينهم"، وأن يقوم بزيارة والده في المستشفى.

يقوم "سيد الأجنبي" ماجد المصري بسؤال "إبراهيم" عن سبب بحثه عن "توبة"، فيخبره أنه شقيقه، وأن بينهم حسبة كبيرة يريد تصفيتها
، ويخبره بأنه سيكون تحت طوعه إذا كبره وساعده، ثم يبعث رجالًا من عنده لكي يحضروا والدته "باروما" عارفة عبد الرسول إليه بحجة أنه ظابط شرطة وأنه يريدها في القسم، ويطلب منها إحضار أي ورق يخص ابنها "توبة"، وبعدها تعطيه صور شهادات ميلاده، فيقوم بالتحدث مع ظابط الشرطة ويخبره بأن اسمه أحمد عبد التواب، وأنه سوف يبعث له صورة بطاقته لكي يكشف عليها، ويخبره أنه سرق أموالًا من الناس المقمين معه في الحارة، واعتدى على واحد من رجالته، وأنه لديه شهودًا على ذلك.
ثم تطلب "لقا" من زوجها أن يعيدها لبيت والدها فيرفض، ويخبرها بأنه لن يعود للحارة إلا وهو معه الأموال التي سرقت منه.
تطلب "لقا" من زوجها أن يأخذها لكي تقيم عند خالتها "فوزية" ميمي جمال، لحين ينتهي من ازمته، فيستجيب لها، ثم تعطيه سبحة وتقوم باحتضانه.
تقوم "إحسان" بفتح الصندوق الذي كان يحاول شقيقها فتحه، فتجد بداخله وصولات أمانة ل "توبة".
يقتحم "توبة "منزل "نوري" أثناء نومه، ويبدأ بسؤاله عن مكان الأشخاص الذين كانوا يريدون خطف ابنه فينكر معرفته بهم، ويقوم يضربه بزجاجة على رأسه.