كتب الشاعر أمير طعيمة، عبر حسابه بموقع التواصل الإجتماعي "تويتر"، تغريدة يوضح فيها عن رأيه في الناس التي تعاطفت مع سارة حجازي، المنتحرة والتي كان بها شذوذ جنسي قائلا: "بعد مادافعوا عّن المثلية الجنسية وبدأوا كمان يقنعوك إنها حلال، ده غير ان الالحاد ما يغضبش ربنا في حاجة". وتابع "طعيمة"، "ما استبعدش يدافعوا عّن زنا المحارم بحجة ان الطرفين ما أذوش حد، وانها حرية شخصية احنا مَش شيوخ بس لما بنعمل معصية بنبقى عارفين انها معصية مَش بنغير ثوابت عشان نريح ضميرنا". وحازت التغريدة، على الكثير من الإعجابات والتعليقات، فكتب معجب: " مشفتش حد من الوسط الفني الا و بيدافع عنهم وأخيرا شفت حد عاقل في الوسط أنت اكتر إنسان يحترم ف الوسط ده". وكتب معجب ثاني: " للأسف كل حاجة بقت عادي الا ولما نتكلم عن الغلط ونرفضه لإن دا أقل حاجة نعملها تجاه ديننا تلاقي أول رد"، هو انت اللي هتتحاسب ولا هما ؟"، الكلام عن الغلط دلوقتي بقا لازم، عشان ماننساش إنه غلط وحرام وماننساش إننا عباد لربنا مش لهوانا، ربنا يهدينا جميعاً ويبعد عننا الفتن". وقال ثالث، كان يضع صورة سارة: " الجيل الجديد رح يكون متطور ومتقبل لجميع الاختلافات واكبر خطوه عشان هالشيء يصير هو ان امثالك يتكلمون عن كره الاختلاف لذلك استمر". وعلق آخر قائلاً: " كلامك كلو صح مية بالمية ... بس انا بالنسبة الي عارف و متاكد انو الكلام ده مش هيقدم و ولا هيأخر عشان كده انا عن نفسي بفضل اني احتفظ برأيي و كل واحد حر في نفسو ... بالنهاية ربنا هو اللي هيحاسب و محدش هيهرب من مصيره ... و انت في غنى عن وجع الراس ده الله يحفضنا من المعاصي و بس".