وجه رواد السوشيال ميديا سؤال عاجل إلى المسئولين عن التعليم في مصر، كيف يمكنكم أن تأمنوا على عقول أبنائنا ووجدانهم إذا كانت الدكتورة ليلي سويف ممن يلقنونهم العلم ويعدونهم للمستقبل وقال رواد السوشيال ميديا، أخبرينا عن أبنائك.. فنقول لك من أنت ؟ فأهم إنجاز في حياة المصريين الشرفاء هم أبنائهم.. فأين هم أبنائك الآن ؟. وتابع رواد مواقع التواصل الاجتماعي في تدويناتهم أن :" إبنها إرهابي في غياهب السجون وابنتها على خطى الأم لا تكل ولا تمل حتى ترى الإرهابيين خارج السجون ليفسدوا حياة المصريين كسابقتهم في السنة السوداء التى اعتلى فيها الإخوان السلطة". وتضمن تدوينات وتغريدات الشباب تساؤلات منها: "هل من المستغرب أن نتساءل عن أسباب ذلك؟ من قام بتنشأتهم على كراهية الدولة والوطن ؟ من رباهم على أن يعيشوا في فقاعة بمعزل عن هموم المواطن؟ ذلك الذي يرغب في العيش بأمان دون أن يكون مهددًا من جماعة فاشية تريد أن تحكمنا "بالعافية"". ووجه لها رواد السوشيال ميديا: "انتي وغيرك قلة متسلطة جاهلة يدعون انهم علماء ومثقفون يحاولون فرض نمط حياتهم الشاذة وأفكارهم المنحرفة على المجتمع بأكمله، فلتدعمى الإرهاب أو الشذوذ أو ايا ما تدعمى فليس منا من يستمع إليكي إويلقي لكي بالا".