دبوس حفل زفاف الملك فاروق ووسام النيل وقطع رومانية.. المعهد السويدي بالإسكندرية يعثر على خبيئة آثرية

عثر المعهد السويدي بالإسكندرية المزمع غلقه مطلع العام الجديد على مجموعة نادرة من النياشين والأوسمة والميداليات التي يرجع بعضها إلى العصر الملكي وأخر روماني في إحدى دروب المعهد الذي بناه قنصل عام السويدي"فون جربر" عام 1925 أثناء فترة عمله في مصر بين عامي 1920-1959.
الدكتور إسلام عاصم نقيب المرشديين السياحيين السابق والباحث التراثي قال ل "الفجر" إنه قد تم استلام مجموعة"فون جربر" التي تخص مصر فقط إلى وزارة الآثار، والتي عبارة عن مجموعة من المقتنيات النادرة التي لا يوجد لها مثيل أخر في مصر، وهي 2 ميدالية لسباق الخيل، وسام النيل في عهد السلطان فؤاد، وسام الاستحقاق من الرئيس السابق جمال عبد الناصر، وسام من الكنيسة اليونانية، بحثين لجمعية آثار الإسكندرية والذي كان يترأس"فون جربر" تلك الجمعية، دبوس تم إهداؤه إلى الذين حضروا الجواز الملكي للملك فاروق والملكة فريدة، مجموعة قطع رومانية من العصر الثالث قبل الميلادي، القرن السابع الميلادي.
وأوضح"عاصم" أن تلك المجموعة قد تم العثور عليها داخل صندوق مهمل في إحدى ثنايا مبنى المعهد، وقد تم التواصل معه شخصيًا، لتوثيقه في وقت سابق تراث مبنى المعهد السويدي ومقتنياته، والذي وجد أنها مجموعة نادرة، وأن هناك ضرورة لتسليم تلك المجموعة من مقتنيات "فون جربر"، وأنه وجد تعاون من إدارة المعهد بالموافقة ودور حقيقي لشرطة الآثار والسياحة.
وأضاف أن قطاع المتاحف والأثريين قاموا بتوثيق تلك المجموعة، وقد استلموا ما تم العثور عليه، وسوف يتم وضع تلك المجموعة في المتحف القومي قريبًا، مع عقد ندوة عن أهمية تلك تلك القطع، معلقًا: "تسليم تلك المجموعة هو انتصار كبير للآثار والتراث في مصر".
عثر المعهد السويدي بالإسكندرية المزمع غلقه مطلع العام الجديد على مجموعة نادرة من النياشين والأوسمة والميداليات التي يرجع بعضها إلى العصر الملكي وأخر روماني في إحدى دروب المعهد الذي بناه قنصل عام السويدي"فون جربر" عام 1925 أثناء فترة عمله في مصر بين عامي 1920-1959.
الدكتور إسلام عاصم نقيب المرشديين السياحيين السابق والباحث التراثي قال ل "الفجر" إنه قد تم استلام مجموعة"فون جربر" التي تخص مصر فقط إلى وزارة الآثار، والتي عبارة عن مجموعة من المقتنيات النادرة التي لا يوجد لها مثيل أخر في مصر، وهي 2 ميدالية لسباق الخيل، وسام النيل في عهد السلطان فؤاد، وسام الاستحقاق من الرئيس السابق جمال عبد الناصر، وسام من الكنيسة اليونانية، بحثين لجمعية آثار الإسكندرية والذي كان يترأس"فون جربر" تلك الجمعية، دبوس تم إهداؤه إلى الذين حضروا الجواز الملكي للملك فاروق والملكة فريدة، مجموعة قطع رومانية من العصر الثالث قبل الميلادي، القرن السابع الميلادي.
وأوضح"عاصم" أن تلك المجموعة قد تم العثور عليها داخل صندوق مهمل في إحدى ثنايا مبنى المعهد، وقد تم التواصل معه شخصيًا، لتوثيقه في وقت سابق تراث مبنى المعهد السويدي ومقتنياته، والذي وجد أنها مجموعة نادرة، وأن هناك ضرورة لتسليم تلك المجموعة من مقتنيات "فون جربر"، وأنه وجد تعاون من إدارة المعهد بالموافقة ودور حقيقي لشرطة الآثار والسياحة.
وأضاف أن قطاع المتاحف والأثريين قاموا بتوثيق تلك المجموعة، وقد استلموا ما تم العثور عليه، وسوف يتم وضع تلك المجموعة في المتحف القومي قريبًا، مع عقد ندوة عن أهمية تلك تلك القطع، معلقًا: "تسليم تلك المجموعة هو انتصار كبير للآثار والتراث في مصر".