مفيد فوزي يكتب: أنا وأهل الفن!

علاقتى بالفنانين علاقة صداقة واحترام وإعجاب، ليست علاقتى علاقة «ناقد» ب«فنان» بقدر ما هى «تذوق» فقط. وقد تعلمت هذا من أستاذ جيل هو إحسان عبدالقدوس الذى كانت تربطه صلات حميدة وجميلة وراقية بالفنانين رغم أنه كاتب سياسى وروائى مهم، كنت أرى النجوم فى بيت إحسان ولم يمنع ذلك من الكتابة المبصرة فهو يكتب آراءه فى خواطره الفنية مهما بلغ دفء العلاقة بينه وبين الفنانة أو الفنان، لا يتدخل «الهوى» أو «الغيرة» فى الكلمة الناقدة وتلك معادلة صعبة، فالناقد الفنى الصح لا تهمه مطلقاً جغرافية الفنان منه، ولا المسافة، وربما كان للفنان أحباء «مهووسين» به، فهناك أيضاً من لا يروق لهم هذا الفنان أو تلك الفنانة، هنا أيضاً فكرة المزاج الخاص نحو الفنانين، لا يوجد فنان على وجه الأرض أجمع الناس على حبه المطلق أو كراهيته بنفس الحجم، والفنان أداء وأدوار ومواقف فى الحياة، لا يهمنى أن يكون سفيراً للرحمة وهو لا يرحم! هذه الأسماء الواردة فى هذا المقال، هكذا أراهم بعين الصديق قبل الناقد، إنه ذوقى الخاص وبعض من رؤية!

1- فريد شوقى: اعتاد الإجرام فناً ويفر من فأر صغير ذعراً!

2- حسين كمال: الغرور.. المشروع!

3- درة: 51 كيلو، أجاد الله توزيعهم!

4- محمد فوزى: السهل الممتنع فى المزيكة وفى الحياة!

5- بليغ حمدى: عندما يفرز الجنون فناً!

6- إيناس الدغيدى: الراقية التى تصدر لجمهورها الشغف الجنسى!

7- سميحة أيوب: ضعف امرأة قوية!

8- أحمد زكى: عاش ومات لوجه الفن!

9- كامل الشناوى: العبقرى مكتشف المواهب!

10- فيفى عبده: الجدعنة لامرأة مصرية لم تتعلم فى جامعة!

11- يسرا: الصديقة المضروبة بالفن.

12- ليلى علوى: قطة السينما برأسين!

13- فاتن حمامة: الروقان فى الفن وفى الحياة والموت!

14- عبدالحليم حافظ: أجمل نبرة من ألم مكتوم ونزيف نازف!

15- زكى رستم: الوحدة.. حتى باب القبر!

16- محمود حميدة: الأليط شكلاً، والمثقف طعماً!

17- كمال الطويل: صانع إطار العندليب بمذاق خاص!

18- نجيب الريحانى: تحيرنى دموعه، هل هى دموع حزن أم فرح!

19- إلهام شاهين: معتقلة دون اعتقال والاتهام ناشطة!

20- فؤاد المهندس: الحزين حتى خشبة المسرح الكوميدى!

21- جليل البنداوى: قلم الناقد حين يفصل بين مشاعره والنجوم!

22- بدرية «نفسنة»: مشروع مارى منيب جديدة!

23- عبدالسلام النابلسى: كوميديا خاصة «نابلسية»!

24- محمد عبدالوهاب: ابن شوقى بيه عاش ومات أميراً!

25- هدى سلطان: أم البنات فى حكمة السنين!

26- ليلى فوزى: من هوانم جاردن سيتى والزمالك!

27- لبلبة: الانتصار بالفن على سنين العمر!

28- إسماعيل يسين: أغنى فنان مصرى تنكر له الزمن!

29- الفنانة إيمان: انتصار الحب على الشهرة!

30- مديحة يسرى: كتاب السينما المصرية فى مكتبة كل مثقف!

31- شادية: غنوة وحدوتة ودلوعة ومؤمنة.. صابرة!

32- راقية إبراهيم: أحببتها فى مراهقتى من طرف واحد، القامة الحلوة!

33- محمود يسين: فتى أحلام السينما ومازال رغم العمر!

34- رجاء الجداوى: النضج بنار الزمن!

35- عبدالعزيز مخيون: فنان فنان لا تعبره ذاكرة الفن!

36- نجلاء فتحى: حقاً هى العصفورة بين نسور السينما!

37- توفيق الدقن: حين يردد الناس كلمات فنان صادق!

38- محمد رمضان: السكين التى تحاول أن تكون وردة!

39- عمرو دياب: الأجمل طلة بين نجوم الغناء!

40- مديحة كامل: أجمل جملة اعتراضية فى لغة سينما مصر!

41- باسم يوسف: ضحكات غامضة موجَّهة وموظفة!

42- ليلى رستم: الاحترام رغم الأذى المشروع!

43- هالة سرحان: صاحبة بصمة أينما حلَّت على شاشة!

44- نبيلة عبيد: لياقة كاملة فى انتظار مخرج مجنون يستدرج المسكوت عنه فيها!

45- حمدى قنديل: فارس شاشة ماسبيرو رغم عواصف السياسة!

46- يحيى شاهين: أبحث عن سى السيد 2018، فلا أجد!

47- حسن حسنى: فنان ضد الملل.. منه!

48- نجوى إبراهيم: وردة ماسبيرو ورغم الزمن لاتزال بنضارتها ذات عطر!

49- ريهام سعيد: النجاح الإنسانى.. المستهدف!

50- فيروز: شدو يعتذر عن رداءة الحياة!

51- رياض السنباطى: تستنبطنا على يديك يا سيدى!

52- سعاد حسنى: اختزلوا عبقريتك فى قصة حبك..!

53- محمد ثروت: صوت جميل حساس مؤثر حظه قليل فى ورق اللعب الاجتماعى!

54- محمد منير: كينج، يأكل ويشرب ويغنى و... يمرض!

55- تامر حسنى: الأكثر تواضعاً والأكثر اعترافاً بفضل أمه والأكثر تواجداً!

56- غادة عادل: أصدقها ممثلة ولا أصدقها مذيعة أشرب شاى معها!

57- شعبان عبدالرحيم: وصفة بلدى، لا أعمل بها!

58- حلمى بكر: مرجعية لكل نغمة سمعها المصريون!

59- هند رستم: أنوثة حنجرة مدعمة بالإحساس!

60- سمير غانم: عصير خفة الدم المصرية!.

المقال نقلا عن "المصري اليوم"