حالة حزن تجتاح الوسط الأدبي بعد وفاة أحمد خالد توفيق.. ورواد "تويتر": موتك ألغي جميع اللغات

حالة حزن عارمة اجتاحت الوسط الأدبي والفني على مستوى الوطن العربي بعد وفاة الأديب والروائي أحمد خالد توفيق عن عمر يناهز 56 عامًا بعد وعكة صحية مفاجئة ويعتبر توفيق من أبرز الكتاب العرب فى مجال أدب الرعب والأشهر فى مجال أدب الشباب والفانتازيا والخيال العلمى ويلقب ب "العراب" وصدر له عدد من المجموعات والقصص القصيرة منها " قوس قزح، عقل بلا جسد، حظك اليوم، الآن نفتح الصندوق، الآن أفهم".

ما كل هذا الحب في قلوب الناس إليك
من جانبها عبرت "رحاب رجب" عن حزنها بعد وفاة الروائي أحمد خالد توفيق قائلة :"ما كل هذا الحب والحزن والألم اللي في قلوب الناس ليك"؟ رحمة ونور على روحك الطيبة.

وقالت "داليا سُعودِي" أنه في دول العالم المهتمة بالأدب، كتاب كبار تخصصوا في أدب الناشئة، علموا الفتيات والفتيان كيف يمسكون بكتاب، فيقرأونه بشغف دفعة واحدة، ويطلبون المزيد، ليتدرجوا في الوعي مع كل كتاب. ولتصبح القراءة عادة، وأحمد خالد توفيق ليس أقل من چ.ك.رولينج مؤلفة هاري پوتر.

اللي أبدع ماماتش
كما قالت "علياء جاد": أكنَ إعجابا خفيا بمن يستطيعون إنهاء أغنية في قمة نشوتنا بها ليتركوا فينا شوقا دائما، وبأولئك الضيوف الذين يأتوننا بهدايا ثم يغادرون سريعا ليبقوا في ذاكرتنا كحلم جميل و رغبة لقاء واللي أبدع ماماتش.

أنت لم تمت
وعبرت "يارا محمد" عن حزنها بعد وفاة الكاتب أحمد توفيق قائلة: أنت لم تموت يا سيدي لا و لن تموت

موتك ألغي جميع اللغات
كما قال "طارق الخطيب": بأي اللغات أبيكَ وموتك ألغي جميع اللغات، ما كل هذا الألم يارجل.

أحمد خالد توفيق وفيًا لما يعتقد
وعبر "أيمن الصياد" عن حزنه قائلا:"في زمن اللا يقين، حيث رأينا كيف ضاعت بوصلة بعض المثقفين؛ خوفا أو طمعا، ظل أحمد خالد توفيق وفيًا لما يعتقد، أمينًا على قلمه، محترمًا لقرّائه.

وداعًا للحكيم
وقالت "علياء علاء": وداعا لصاحب مقولة الحكيم "لا اخاف الموت..اخاف ان أموت قبل ان احيا"، البقاء لله في الروائي والكاتب الكبير احمد خالد توفيق.