حذَّر المركز العالمي للحرب الفكرية التابع لوزارة الدفاع السعودية من خطورة الإصغاء للإشاعات. وقال المركز في تغريدات من حسابه الرسمي: "تعتبر الإشاعة في طليعة وسائل الاختراق الديني والوطني، و(المجتمعات المحصنة بالوعي) قادرة على التصدي لها، وتفويت الفرصة عليها". وأضاف: "لا تقع ضحية الاختراق الفكري ب(الإصغاء لإشاعاته وترويج باطله).. وإذا كذب الناس في تزوير أدلتهم فكيف ب: (ادعاءاتهم ومرتجلاتهم)؟".