قال الإعلامي أحمد موسى، إن عمر عبد الرحمن كان جزءٍ من الخلافة الإسلامية لإسقاط الدولة المصرية بقوة السلاح، وكانت الفتاوي التى أطلقها سببًا فى ضرب السياحة فى مصر ولكن كمسلمين علينا أن تقول "لا تجوز عليه إلا الرحمة". وأضاف "موسى"، خلال تقديمه برنامج "على مسؤليتي"، المذاع على فضائية "صدى البلد"، السبت، أن أسرة عمر عبدالرحمن أكدت أنها تلقت اتصالا من المخابرات الأمريكية وطلبت منهم تقديم جواب رسمي لاستقباله، مشيرًا إلى أن أسرته تقول أن وصيته أن يدفن في الدقهلية. وتابع: "عايزين يعملوا له مقام عشان الجماعة والإخوان ومحبيه يروحوا له.. أمريكا لما قتلت أسامة بن لادن رموه فى البحر عشان محدش يعمله أيكونة".