قال عبدالرحيم علي، عضو مجلي النواب، "أذكر المندهشين من سرعة ضبط مفجر الكنيسة البطرسية بسرعة ضبط المتورطين في محاولة اغتيال الأديب نجيب محفوظ، ومحاولة اغتيال الرئيس مبارك في أديس أبابا"، مشيرًا إلى أن فكرة اكتشاف الأمن المصري الجريمة بعدها ب 12 ساعة فكرة قديمة في قضايا هامة منذ مدة. وأضاف "علي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "هنا العاصمة" عبر فضائية "سي بي سي"، أن من يشكك في الجريمة هم "6 إبريل والاشتراكيين الثوريين، والمنظمات الحقوقية الممولة من الخارج والتي من بينهم محامية الإرهابي الذي فجر نفسه في الكنيسة البطرسية".