التقى «الفجر تي في» بعدد من المواطنين في الشارع المصري، لتستطلع رأيهم حول قضية إزدراء الأديان والأحكام الصادرة بها. قال أحد المواطنين إن أى إعتداء على الأديان غير مقبول وهو خط أحمر، وأضاف آخر أنه من المفترض على مؤسسات الدولة ألا تترك المجال مفتوحاً لغير المختصين بالتحدث فى أمور الدين، وأنه يجب على الأزهر الشريف أن يتولى، وعبر علمائه مهمة الارشاد والوعظ الدينى. فى حين أبدى البعض الآخر عدم معرفته بالقضية من الأساس، فى حين كان التعبير الأقوى من أحد المواطنين لما علم أن هناك من يزدرى الدين بأنهم فى غير وعيهم أو على حسب تعبيره «شاربين حاجة».