قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، إن الأب متى المسكين دفع ثمن محاولة التوسط بين السادات والبابا شنودة في أحداث سبتمبر عام 1981، لافتًا إلى أنه أجبر على أن يأتي إلى استراحة الساحل الشمالي لتكون منفاه. وأكد حمودة، خلال برنامجه "حكاية وطن"، المذاع على قناة "النهار اليوم" أن الأب متى المسكين تقبل في كل مراحل حياته كل ما يفرضه عليه القدر، مثل كل الرهبان الذين يغادرون الدنيا وهم على قيد الحياة.