تولى المهندس محمد عبد الظاهر منصب محافظًا للإسكندرية خلفًا لهاني المسيري الذي قدم استقالته، في حركة المحافظين التي تشهدها محافظات مصر. وكان "عبد الظاهر" بدأ العمل في المحليات عام 1979، كمدير لمكتب محافظ القاهرة، ثم مديرًا عامًا للمكتب الفني عام 1989، ورئيس الإدارة المركزية لمكتب المحافظ عام 2005، وسكرتيرًا مساعدًا لمحافظ الإسكندرية عام 2007، وسكرتيرًا عامًا لمحافظة حلوان عام 2010، وبعد إلغاء المحافظة تم تعيينه سكرتيرًا عامًا لمحافظة الدقهلية. وتم تعيينه رئيسًا لقطاع ديوان وزارة التنمية المحلية، ثم أمينًا عامًا للإدارة المحلية، فى عهد الوزير المستشار محمد عطية، ثم محافظًا للقليوبية.