في ظل الإنفلات الأمني وضياع الأمان في الشارع المصري ظهرت في الشارع الدقهلاوي جريمة جديدة من نوعها على أهالي المنصورة , حيث إشتكى بعض سائقي التاكسي بمدينة المنصورة من قيام بعض البلطجية بإستغلال أوقات الصلاة و قيامهم بالسطو على سيارات التاكسي , وذلك عن طريق كسر الزجاج الخلفي بالسيارة وفتح الباب وسرقة أموالهم وأجهزتهم المحمولة أثناء آداء الصلاة. المأساة تكررت على مدار عدة أيام أمام جامع " الجمال " بشارع الجلاء , وأمام جامع " الصديق " على المشاية السفلية بالمنصورة , وحتى الآن لم يستطع أحد التعرف عليهم أو الوصول إليهم .