قال وزير الخارجية جون كيري ان أول رحلة له إلى إسرائيل منذ أكثر من عام لا تشمل أجندة السلام بين الاسرائيليين والفلسطينيين. بدلا من ذلك، قال انه يريد المساعدة في إخماد أعمال العنف الأخيرة وضمان أن "الناس لا يعيشون في الإرهاب اليومي المطلق انهم قد يتعرضوا للطعن أو اطلاق النيران." سوف يلتقي كيري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قبل رؤية الرئيس الفلسطيني محمود عباس في الضفة الغربية. وارتفعت حدة التوتر منذ سبتمبربينما قتل تسعة عشر اسرائيليا معظمهم من الطعن. وقد قتل القصف الإسرائيلي 89 فلسطينيا. وتقول اسرائيل ان 57 منهم مهاجمين، في حين توفي الباقي في اشتباكات مع قوات الأمن. وقد انهارت عملية كيري الاسرائيلية-الفلسطينية للسلام في أبريل عام 2014. وكانت آخر زيارة لاسرائيل والاراضي الفلسطينية خلال القتال في غزة بعد ذلك بثلاثة أشهر.