قال هلال العبيدى، المحلل السياسى، إن فرنسا بعد هجمات باريس الأخيرة، إستيقظت على أن حدودها مفتوحة لكل الإرهابيين، لافتًا الي ان تأشيرة "الشنغن" هى أحد أسباب سهولة دخول الإرهابيين والجهاديين إليها. ونوه "العبيدى"، خلال إتصال هاتفى ببرنامج "مباشر من العاصمة" المذاع عبر فضائية "اون تى فى"، اليوم الجمعة، أنه من المحتمل أن تلغى فرنسا العمل بهذه التأشيرة، وأن تضع نقاط تفتيش على حدودها، مشيرا إلى أن "داعش" تنظيم إرهابى صنعته أجهزة مخابراتية غربية، إلا أن السيطرة عليه أصبحت صعبة.