زعم عاصم عبدالماجد، القيادي بالجماعة الإسلامية، أن شهر يناير القادم سيشهد تغييرا في قمة هرم السلطة، لكن هل هو تغيير حقيقي عبر ثورة، أم تغيير مصطنع، على حد تعبيره. وأضاف خلال صفحته على فيس بوك: الحديث للشباب الذي يبحث عن التغيير، لجيل الصحوة الإسلامية الجديد، الذي ضحى ولا يزال يضحي دون أن يلتفت أحد إليه لمجرد أنه لا ينتمي لهذه الجماعة أو تلك، فهؤلاء إن شاء الله تعالى قادة التغيير القادم وأيقوناته والمضحون على طريقه، على حد تعبيره.