لجأ بعض المعيدين في الفيوم، للسباحة بدلاً من الحدائق والنوادي والتي شهدت فراغ نتيجة الإرتفاع الشديد في درجة الحراره، حيث هرب الأطفال والشباب من حرارة الجو عن طريق الذهاب إلى حمامات السباحة. وما أن يأتي المساء يزداد الزحام على الحدائق والمتنزهات حيث تتحسن درجة الحراره بنسبة كبيرة.