تعرف على أقوى جيوش العالم في عام 2014

قام موقع globalfirepower بنشر تقرير يوضح أقوى الجيوش الحربية في العالم وفقاً لإحصائيات دقيقة يقوم بها دورياً، آخرها كان في شهر أبريل الجاري، حيث يعتمد الموقع في اختياراته على الموقع الجغرافي لكل دولة، وتجاهل الأسلحة النووية.
اليابان تم تصنيف اليابان في المركز العاشر كأقوى قوة حربية في العالم، وذلك بفضل قوة سلاح البحرية والطيران والموقع المميز للدولة.
كوريا الجنوبية مازال الجيش الكوري ينظم صفوفه للاعتماد على نفسه في المواقف العسكرية المختلفة بحلول عام 2015، حيث تعد الولايات المتحدة الأميركية الداعم الأول لكوريا الجنوبية عسكرياً، بينما تتفوق كوريا الشمالية في العتاد والأسلحة.
تركيا بميزانية 30 مليار دولار سنوياً و514 ألف عسكري، و1530 طائرة حربية و180 سفينة بحرية وأكثر من مليون مجند سنوياً تظهر "تركيا" في المركز الثامن.
ألمانيا لطالما كانت "ألمانيا" واحدة من أقوى جيوش العالم حتى بعد خسارتها للحرب العالمية الثانية، ويحتفظ الجيش الألماني بمركزه السابع في ترتيب أقوى جيوش العالم مع وجود 250 ألف عسكري و1100 طائرة حربية، بالإضافة لأسطول بحري ضخم يتضمن 130 مليون باخرة حربية.
فرنسا في المركز السادس الجيش الفرنسي بعدد 225 ألف عسكري، و1900 طائرة حربية و135 مقاتلة بحرية وميزانية تصل إلى 62 مليار دولار سنوياً.
المملكة المتحدة تعتبر بريطانية من أقوى الدول في سلاح الطيران بعدد 2670 طائرة حربية و140 سفينة وميزانية تقدر ب53 مليار دولار سنوياً تخصص للقوات المسلحة.
الهند تعتبر "الهند" أكبر مستورد للأسلحة في العالم بمشاركة "إسرائيل" و"روسيا"، كما يبلغ عدد المجندين مليون و300 ألف عسكري، وتجري الهند بحوث عسكرية بشكل مستمر مع الجانب الروسي لتطوير الطائرات الحربية.
الصين جيش التحرير الشعبي الصيني يعد من أضخم جيوش العالم، بعدد تخطى 2 مليون و225 ألف مجند، حيث يعتبر التجنيد إلزامياً في الصين عند بلوغ سن ال18، كما تخصص الدولة مبلغاً مالياً للقوات المسلحة، لزيادة نفوذ الدولة في منطقة المحيط الهادئ.
روسيا تعتبر ثاني دولة في العالم من حيث التسليح النووي، ويتخطى عدد أفراد القوات المسلحة العاملين في "روسيا" مليون مجند، في حين أن العدد الإجمالي يتخطى 2 مليون مجند، وغالباً يتم إلحاق الشباب الروسي بالجيش في سن 18 إلى 27 عاماً.
الولايات المتحدة الأميركية الدولة الأكبر حجماً والأكثر نفوذاً والأكثر إنفاقاً، والأكثر تقدماً من الناحية التقنية في مجال تطوير الأسلحة، والأكثر إنفاقاً أيضاً على تطوير الجيش ومعداته.