جاءت طريقة إعدام تنظيم داعش، للطيار الأردني معاذ الكساسبة، بعد حرقه بالنار حياً، صادمه للعالم أجمع، ولكن هناك أطرق أيضاً أكثر بشاعة استخدمها بعض الحكام على مر التاريخ وتعتبر أكثر بشاعة وفظاعة من الحرق ونعرضها فيما يلي بالصور:- الطريقة الأولي.. تقطيع ألف قطعة من لحم المتهم. وهي طريقة استخدمها الصينيون، وكانت تعتمد على تقطيع جسد المتهم إلى قطع باستخدام سكين حاداً، وكان يعطي المتهم افيون ليتحمل التقطيع، وهي طريقة استخدمت منذ حوالي عام 900 ميلادية وتم منعها عام 1905. والطريقة الثانية.. النشر. وهي طريقة استخدمت في العصور الوسطى، من خلال تعليق المجرم من رجليه ثم الاتيان بمنشار ونشره من بين ساقية حتى الرأس، وكانت هذه الطريق تعتبر عذاباً للمتهم لأنه يظل فتره على قيد الحياة لآطول فترة ممكنه. والطريقة الثالثة.. الصلب. ويتم من خلالها صلب المتهم، وربط أطرافة ثم دق المسامير في جميع أطرافه، واستخدمها الاسكندر الأكبر مع العبيد والخونة كما استخدمها بعض اليمنيين مؤخراً. الطريقة الرابعة.. الغلي. وتعتبر من أبشع الطرق أيضاً حيث يتم وضع المتهم في إناء كبير به مادة سائله تغلي، وذلك بعد تجريده من ملابسه، واستخدمت هذه الطريقه في أوروبا وأسيا، وذكر القرآن واقعة لقتل من هذا النوع وهي قصة أسيا زوجة فرعون حيث أعدم أبنائها بالغلي في الزيت. الطريقة الخامسة.. عجلة كاثرين. حيث تم ربط المتهم في عجلة، وبعدها يتم تكسير أطرافه باستخدام شاكوش، ووضع جسده على سارية ضخمة لتأكلة الطير واستخدمت في العصور الوسطى. الطريقه السادسة.. الخاذوق. ويتم وضع المتهم على خاذوق خشبي ثم يتم الضغط عليه ليخرج من رأسه، وقد أعدم بهذه الطريقة سليمان الحلبي بعد قتله للقائد الفرنسي كليبر، إبان الحملة الفرنسية. الطريقة السابعة.. السلخ. وفيها يتم سلخ جلد المتهم بعد ربطة في طولة وبعدها وعن طريق استخدام سكين حاد يتم سلخ جلد المتهم بطريقة بشعة، وهناك أقوال بأن الفيلسوفه هايباتيا لقت مصرعها بهذه الطريقة. الطريقة الثامنة.. الفئران. وهذا الطريقة تستخدم فيها الفئران من خلال وضعها في قفص، ووضع فحم ساخن فوق القفص، وهو ما يدفعها الي محاولة الخروج من خلال قضم جسد المتهم.