يبدو أن قرار رانيا يوسف حينما لم تعلن في البداية عن زواجها من كريم الشبراوي بعد قصة حب جمعت بينهما كان قراراً صائباً. خاصة وأنها منذ اعلنت عن ذلك وحرب غير شريفة تحاول النيل من حياتهما الزوجية ،يبدو أن غيرة من طليقها السابق والذي حاول الرجوع لرانيا كثيرا بعد طلاقهما ولكنها رفضت ذلك خاصة مع استحالة الحياة الزوجية بينهما. ووجدت رانيا الحب والأمان مع كريم والذي عاملها معاملة طيبة كما اعتادت القول دائما ،بالإضافة لأنه ساعدها على رعاية وتربية بناتها وكان يحرص من آن لآخر على زيارتها في الإستوديو مع بناتها وعمل مفاجأة لهم. ولكن حملة لمحاولة تشويه قصة الحب الجميلة بينهما والنيل من الحياة المستقرة بينهما بالأخبار المزيفة التي ملأت صفحات الجرائد والمواقع مؤخرا تؤكد خبر القبض على كريم في قسم قصر النيل وبأنه نصاب. على الرغم من أن كريم كان قد انهى وتصالح مع كل خصوماته المادية قبل زواجه برانيا ،فمن البديهي لأى رجل اعمال أن يتعرض لبعض الأزمات المادية ولكن اعتاد كريم على أن يضمن حقوق من يتعامل معهم سواء بأن يكتب مستند أو شيك ولكنه تعثر قليلا في سدادها ولكن بعد فترة تمكن من التصالح مع خصومه. لينتهي أى ملاحقات قضائية ،ولكن البعض قام بنشر بعض المحاضر والقضايا التي لا تمت لكريم بصلة ولصقها به في محاولة للتشهير والوقيعة بينه وبين رانيا خاصة عندما تجد نفسها محاصرة إعلاميا.