ترجمة منار طارق نشرت وكالة اسوشيتد برس خبرا اوردت فيه نقلا عن زارتي الخارجية والنقل بفرنسا انه تم نقل رفات الركاب من الموقع الذي سقطت فيه طائرة الخطوط الجوية الجزائرية في مالي الشهر الماضي إلى باريس لتحديد هويتهم. وقال بيان ان "العناصر العضوية والبيولوجية" التي تم جمعها وصلت الى باريس الجمعة. كما تم جمع معلومات من الأسر للمساعدة في التعرف على الضحايا.
وقال وزير الخارجية السابق لوران فابيوس انه "سحقت" الرفات، مما يجعل تحديد هويتهم صعب للغاية. وتقول فرنسا انه توفي جميع الركاب المسجلين البالغ عددهم 118 شخصا عندما تحطمت الطائرة يوم 24 يوليو، ولكن تقول بوركينا فاسو ان العدد 116.
و تعتقد السلطات الفرنسية انه السبب في تحطم الطائرة بالقرب من الحدود بوركينا فاسو كان سوء الاحوال الجوية ، ولكنها لا تستبعد شيئا. و يحلل الخبراء اثنين من الصناديق السوداء للMD-83.