طالب ناجح إبراهيم الباحث متخصص فى الشئون الاسلامية، كل الحركات الاسلامية بأن تقف وقفة صادقة مع نفسها وتسأل هل نحن حركة هداية فى الأصل أم نسعى للسلطة فى الأصل والهداية فرع عليها، لأن السلطة لم تشارك يوما فى هداية الناس. وأضاف ناجح، فى حواره فى برنامج "آخر كلام،" أن هناك اشكاليات فكرية لن ينصلح حال الحركة الاسلامية الا اذا فهموها فهما صحيحا ومنها تحويل القضايا السياسية الى عقائدية والخلط المعيب بين البشرى والعقائدى والذى أصبح آفه فى خطاب الحركة الاسلامية وخطر أيضا على الدين، مؤكدا على أن الاخلاق الكريمة من ثوابت الإسلام.