الحمل: منخفض المعنويات مع شعورك بالفراغ،ممايجعلك ميالاً للروحانيات،الصلوات من شأنها إزالة المشاعر السلبية. الثور: إضافة العبارات الحلوة فى حوارك من شأنه إضافة المزيد من جاذبيتك وسحرك،تفكّر فى أسرار نشأة الكون،سبّح الخالق فهذا المطلوب. الجوزاء: تحديات غير عادية لكن حلولك المبتكرة تنقذ الموقف والنتائج إيجابية،حافظ على برود أعصابك فى أية مواجهات اليوم،بذلك تقتل الشر فى مهده! السرطان: دفع لفواتير،ضرائب وقروض،أقساط كلها تزعجك،ربما تقترض من هذا لتسدد لذاك،مما يكفى لينغّص عليك عيْشك،ليس الأمر بهذا السوء،تتحصل على مستحقات متأخرة تكون كافية لتسيير المركب،فرصة عمل تؤتى ثمار لتريحك من فترة بائسة من حياتك. الأسد: عليك أداء طقوسك الدينية،قم بمضاعفة جهدك لتنهى أية أعمال معلقة،الصبر يؤتى ثماره وغالباً مايكون إلتهام الطعام بعد جوع شهياً للغاية،تذكر أن أى إنسان يستطيع الإستمتاع بالمتع الجسدية لكن قليلون يستطيعون تحمّل الضغط،أصمد أيها البطل! العذراء: عليك مصارحة زوجتك بأية أشياء تزعجك،تذكر أن النار سهل إطفاؤها فى بدايتها،لكن يصعُب إطفاؤها عندما تكبر وتكون أضرارها جسيمة ! الميزان: لايبدو اليوم جيداً بالدرجة فالآفاق ليس بهذا الإتساع،يوم ليس جيد لا يعنى أنه سيئ ،على أية حال إن كان صباحك مشدوداً فتوقع أمسية رائعة بمشيئة الله تعالى،لاتتردد فى مناقشة أى أمور تزعجك مع زوجتك اليوم وبكل صراحة. العقرب: أنت تحكم فى نزاع عائلى بكل حكمة وعدالة،مما يرضى جميع الأطراف،حافظ على مستواك وتعلم متى تتوقف عندما تفوز! القوس: ضحكات هنا وهناك، تستحق يوماً هانئا بين أحضان أسرتك الدافئة بعد أسبوع محموم بالعمل،لا تتردد فى الخروج مع أسرتك فى المساء إن أمرت الحكومة المنزلية بذلك! الجدى: إذا كنت فناناً،مقدماً لفنون إستعراضية،مذيع لبرامج تلفزيونية،فأنت فى الصدارة اليوم،بينما تنتظر الأمور الشخصية فى قائمة الأنشطة المؤجلة،أداؤك عالٍ جداً وجهودك تؤتى ثمارها،لكن على زوجتك تذوق طعم هذه الثمار فإليها – بعد الله تعالى – يُنسب هذا النجاح بسبب دعمها المتواصل لك. الدلو: حدد هدفك،صوّب،قم بالعمل ثم إستمتع بالنجاح،جهودك مركّزة لتنفيذ خطط معدّة سلفاً،تعمل على قدم وساق حتى تنهى المهمة قبل غروب الشمس وأنت تحقق أكبر بكثير مماتوقعه الجميع. الحوت: اليوم عمل بدون عائد،لكن يبدو أن ذلك لن يمنعك من بذل المزيد من الجهد المُضاعف لإنهاء الأعمال المعلقة فى وقتها المحدد،من غيركما أيها الحوت والعذراء بإمكانهما معالجة الألم بلا مبالاة ودون التحسّر على عدم وجود متعة؟