كانت مصر ومازالت هي أم الدنيا التي يتمنى كل فرد في العالم ان يزورها ويشرب من ماء نيلها وقد اختلفت مصر على مر السنين في الشكل والأماكن والمظاهر وحتى الملابس فكان للمواطن المصري دائما شكلا وأسلوبا مختلفا عن باقي مواطنين العالم , حتى الأماكن والشوارع كانت قديما لها بريقا خاصا يسحر كل من يراها , والفجر تنشر بعض الصور المصرية الأصيلة عن مصر وشعبها قبل مائة عام حتى لا ننسى سيدة وهي تحمل أحمالاً كبيرة على رأسها 1911 هذه الأسود رويت عنهم الكثير من الأساطير، ولكن من المعلومات الأكيدة عنهم أنهم لم يُصنعوا ليوضعوا في هذا المكان، وإنما من أجل تثبيتهم حول تمثال محمد علي بالإسكندرية، ولسبب غير معروف تم نقلهم في مكانهم الحالي برج القاهرة اثناء بنيانه عندما كان خرسانة حلاق متجول سنة 1934م شارع بين القصرين الذي اصبح المعز لدين الله حاليا ميدان التحرير سنة 1959م اتنين فلاحين ماسكين سلة وكأنها وعاء ويحاولوا إزاحة الماء من الأرض بعد الفيضان سنة 1885م صورة التقطت من فوق سطح أحد المنازل سنة 1905م استغل صاحب المنزل المساحة الواسعة في سطح منزله وعمل مدرسة لتحفيظ القرآن للأطفال صورة رائعة تبين كيف كان الأوروبيون يرسموا النقوش الفرعونية الموجودة على المعابد صورة للأهرامات أيام الفيضان - يوم 31 أكتوبر 1927م الحلاق في الفترة بين 1885 - 1900م ملاحظين أن الحلاق عايز يغسل الشعر بإيده الاتنين، وفي نفس الوقت عايز الميه تنزل باستمرار، فكان الحل كما تشاهده في الصورة بائعة البلح سنة 1895م متصورة هي وصديقتها في مكان يشبه الاستوديو صورة لبائع القهوة سنة 1933م صورة لمكان تجمع السقايين في إحدى الحواري القاهرية القديمة سنة 1920م صورة نادرة لحظة فتح كوبري قصر النيل القديم لعبور المراكب الشراعية التقطت الصورة ما بين الفترة 1890 - 1900م مرجيحة زمان - سنة 1870م - كلها من الخشب ومصنوعة يدوياً صورة البنك الأهلي المصري .. التقطت الصورة أثناء الحرب العالمية الثانية النافورة المستطيلة في ميدان رمسيس التي كانت أمام التمثال تم نقل تمثال رمسيس 3 مرات، الأولى منذ أكتر من 3000 سنة عندما تم نحت التمثال في أسوان ثم نقلوه عبر النيل إلى ميت رهينة، والثانية بعد ثورة يوليو تم نقله سنة 1954م من ميت رهينة إلى ميدان رمسيس، وكان وقتها التمثال عبارة عن 6 أجزاء أثناء النقل، وأمامه تم عمل النافورة صورة في الفترة بين 1935 - 1945م فيها رجل يمارس مهنته، وهي الجلوس على مكتب قرب مكان حكومي أو عند مكتب بريد، وتأتي له الناس التي لا تعرف الكتابة، يكتب لهم خطاباً يريدوا إرساله لأهلهم، فيبدأوا يملون عليه وهو يكتب، أو يملأ لهم استمارة حكومية الصورة التقطت سنة 1942م و هي لبقال امام دكانه بائع يمشي بعربية في الموسكي وعليها شوية كوارع وراس جواميس الصورة التقطت سنة 1943م