أدان الدكتور رمزى استينو، وزير البحث العلمى ،وجميع العاملين بالوزارة الحادث والمحاولة الآثمة التي قامت بها بعض العناصر الإرهابية لاستهداف موكب السيد اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية. واوضح سيادته مساندة الوزارة ومؤزارتها لرجال الشرطة المخلصين الأوفياء لبسط وإقرار الأمن فى كل ربوع مصر الحبيبة ، واكد سيادته أن الحادث الإرهابى البغيض الذى تعرض له موكب السيد وزير الداخلية، وإن كان أحد أوجه الإرهاب الأسود الذى تتعرض له مصر وشعبها، إلا أن ما يؤلم الصدور دائما وأبدا هم الأبرياء ضحايا هذه الأعمال الإجرامية من شعب مصر وشبابها الأحرار.
واوضح سيادته أن محاولات ارهاب الشعب المصرى لن تفلح ، لأن الجميع على قلب رجل واحد ، ودعى سيادته لرجال الشرطة أن يوفقهم الله فى مواصلة جهودهم للقضاء على البؤر الإرهابية ولتنفيذ كل الإجراءات الأمنية بكل حزم وحسم لتظل مصر دائما بلد الأمن والأمان والاستقرار.