«مستقبل وطن».. أمانة الشباب تناقش الملفات التنظيمية والحزبية مع قيادات المحافظات    تفاصيل حفل توزيع جوائز "صور القاهرة التي التقطها المصورون الأتراك" في السفارة التركية بالقاهرة    200 يوم.. قرار عاجل من التعليم لصرف مكافأة امتحانات صفوف النقل والشهادة الإعدادية 2025 (مستند)    سعر الذهب اليوم الإثنين 28 أبريل محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير    فيتنام: زيارة رئيس الوزراء الياباني تفتح مرحلة جديدة في الشراكة الشاملة بين البلدين    محافظ الدقهلية في جولة ليلية:يتفقد مساكن الجلاء ويؤكد على الانتهاء من تشغيل المصاعد وتوصيل الغاز ومستوى النظافة    شارك صحافة من وإلى المواطن    رسميا بعد التحرك الجديد.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 28 أبريل 2025    لن نكشف تفاصيل ما فعلناه أو ما سنفعله، الجيش الأمريكي: ضرب 800 هدف حوثي منذ بدء العملية العسكرية    الإمارت ترحب بتوقيع إعلان المبادئ بين الكونغو الديمقراطية ورواندا    استشهاد 14 فلسطينيًا جراء قصف الاحتلال مقهى ومنزلًا وسط وجنوب قطاع غزة    رئيس الشاباك: إفادة نتنياهو المليئة بالمغالطات هدفها إخراج الأمور عن سياقها وتغيير الواقع    'الفجر' تنعى والد الزميلة يارا أحمد    خدم المدينة أكثر من الحكومة، مطالب بتدشين تمثال لمحمد صلاح في ليفربول    في أقل من 15 يومًا | "المتحدة للرياضة" تنجح في تنظيم افتتاح مبهر لبطولة أمم إفريقيا    وزير الرياضة وأبو ريدة يهنئان المنتخب الوطني تحت 20 عامًا بالفوز على جنوب أفريقيا    مواعيد أهم مباريات اليوم الإثنين 28- 4- 2025 في جميع البطولات والقنوات الناقلة    جوميز يرد على أنباء مفاوضات الأهلي: تركيزي بالكامل مع الفتح السعودي    «بدون إذن كولر».. إعلامي يكشف مفاجأة بشأن مشاركة أفشة أمام صن داونز    مأساة في كفر الشيخ| مريض نفسي يطعن والدته حتى الموت    اليوم| استكمال محاكمة نقيب المعلمين بتهمة تقاضي رشوة    بالصور| السيطرة على حريق مخلفات وحشائش بمحطة السكة الحديد بطنطا    بالصور.. السفير التركي يكرم الفائز بأجمل صورة لمعالم القاهرة بحضور 100 مصور تركي    بعد بلال سرور.. تامر حسين يعلن استقالته من جمعية المؤلفين والملحنين المصرية    حالة من الحساسية الزائدة والقلق.. حظ برج القوس اليوم 28 أبريل    امنح نفسك فرصة.. نصائح وحظ برج الدلو اليوم 28 أبريل    أول ظهور لبطل فيلم «الساحر» بعد اعتزاله منذ 2003.. تغير شكله تماما    حقيقة انتشار الجدري المائي بين تلاميذ المدارس.. مستشار الرئيس للصحة يكشف (فيديو)    نيابة أمن الدولة تخلي سبيل أحمد طنطاوي في قضيتي تحريض على التظاهر والإرهاب    إحالة أوراق متهم بقتل تاجر مسن بالشرقية إلى المفتي    إنقاذ طفلة من الغرق في مجرى مائي بالفيوم    إنفوجراف| أرقام استثنائية تزين مسيرة صلاح بعد لقب البريميرليج الثاني في ليفربول    رياضة ½ الليل| فوز فرعوني.. صلاح بطل.. صفقة للأهلي.. أزمة جديدة.. مرموش بالنهائي    دمار وهلع ونزوح كثيف ..قصف صهيونى عنيف على الضاحية الجنوبية لبيروت    نتنياهو يواصل عدوانه على غزة: إقامة دولة فلسطينية هي فكرة "عبثية"    أهم أخبار العالم والعرب حتى منتصف الليل.. غارات أمريكية تستهدف مديرية بصنعاء وأخرى بعمران.. استشهاد 9 فلسطينيين في قصف للاحتلال على خان يونس ومدينة غزة.. نتنياهو: 7 أكتوبر أعظم فشل استخباراتى فى تاريخ إسرائيل    29 مايو، موعد عرض فيلم ريستارت بجميع دور العرض داخل مصر وخارجها    الملحن مدين يشارك ليلى أحمد زاهر وهشام جمال فرحتهما بحفل زفافهما    خبير لإكسترا نيوز: صندوق النقد الدولى خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد الأمريكى    «عبث فكري يهدد العقول».. سعاد صالح ترد على سعد الدين الهلالي بسبب المواريث (فيديو)    اليوم| جنايات الزقازيق تستكمل محاكمة المتهم بقتل شقيقه ونجليه بالشرقية    نائب «القومي للمرأة» تستعرض المحاور الاستراتيجية لتمكين المرأة المصرية 2023    محافظ القليوبية يبحث مع رئيس شركة جنوب الدلتا للكهرباء دعم وتطوير البنية التحتية    خطوات استخراج رقم جلوس الثانوية العامة 2025 من مواقع الوزارة بالتفصيل    البترول: 3 فئات لتكلفة توصيل الغاز الطبيعي للمنازل.. وإحداها تُدفَع كاملة    نجاح فريق طبي في استئصال طحال متضخم يزن 2 كجم من مريضة بمستشفى أسيوط العام    حقوق عين شمس تستضيف مؤتمر "صياغة العقود وآثارها على التحكيم" مايو المقبل    "بيت الزكاة والصدقات": وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم للقرى الأكثر احتياجًا بأسوان    علي جمعة: تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم أمرٌ إلهي.. وما عظّمنا محمدًا إلا بأمر من الله    تكريم وقسم وكلمة الخريجين.. «طب بنها» تحتفل بتخريج الدفعة السابعة والثلاثين (صور)    صحة الدقهلية تناقش بروتوكول التحويل للحالات الطارئة بين مستشفيات المحافظة    الإفتاء تحسم الجدل حول مسألة سفر المرأة للحج بدون محرم    ماذا يحدث للجسم عند تناول تفاحة خضراء يوميًا؟    هيئة كبار العلماء السعودية: من حج بدون تصريح «آثم»    كارثة صحية أم توفير.. معايير إعادة استخدام زيت الطهي    سعر الحديد اليوم الأحد 27 -4-2025.. الطن ب40 ألف جنيه    خلال جلسة اليوم .. المحكمة التأديبية تقرر وقف طبيبة كفر الدوار عن العمل 6 أشهر وخصم نصف المرتب    البابا تواضروس يصلي قداس «أحد توما» في كنيسة أبو سيفين ببولندا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر " توك شو " شاهين : المشاركين فى 30 يونيو يحبون مصر ولا يرضون أن تداس بالحذاء
نشر في الفجر يوم 17 - 06 - 2013


أعدها : حسام حربي

{ خبر اليوم } ...اعلن رئيس الجمهورية حركة محافظين جديدة شملت 17 محافظة ابرزها الاسكندرية وبورسعيد والبحيرة والاقصر وقنا

أهم العناوين لهذا اليوم ...

• علاء الأسواني : الثورات لا تهزم ومن كسر حاجز الخوف لن يعود له مرة أخري.

• عبد الرحيم علي : أبناء قيادات الإخوان فقط يجاهدون فى أمريكا.

• العامري فاروق : حريق اتحاد الكرة كارثة كبيرة و 20 أغسطس افتتاحه من جديد.

• أسامة كمال : صفقة الغاز القطري تساهم مؤقتا في حل مشكلة نقص الوقود.


برنامج " البلد اليوم " مع رولا خرسا على قناة صدى البلد

الشيخ مظهر شاهين ضيف حلقة اليوم

أكد مظهر شاهين أن المواطن الذى يشارك فى مظاهرات 30 يونيو بشكل سلمى فهو ليس خارجا على الحاكم ، لأنه يعبر عن رأيه ،وقال إن المعركة أرادها الإخوان أن تكون بين المسلمين والكفار، معتبرا أن المعارضين هم المسلمون فالإسلام لا يعرف النفاق ونقض الوعود التى يقطعها المسلم على نفسه فالاسلام علمنا احترام القضاة والمسجد والكنيسة وعدم هتك عرض اى مواطن وكذلك علمنا عدم المتاجرة بالدين.
وأضاف شاهين أن الاسلام علمنا المواطنة وعدم المراوغة ومخالفة العهود والحاكم العادل لا يخشى فى الحق شىء فهذا هو الاسلام الذى ندافع عنه واليوم أصبح هناك من يحتكر الاسلام عندما يتم حصره فى شخص.
وأوضح شاهين أن المشاركين فى مظاهرات 30 يونيو يحبون مصر ولا يرضون أن تداس بالحذاء من الدول الأخرى معلنا استعداده للموت دفاعا عن الإسلام الوسطى الحقيقى، فالخروج فى المظاهرات من اجل استرداد مصر، كما أننا الآن نقف موقف أبو جهل فى أزمة سد النهضة.
وأكد شاهين أن مؤتمر الأمة المصرية لدعم الثورة السورية عليه العديد من الملاحظات حيث يشعرك كأنك ليس فى مصر كما أن توقيت الحديث عن الأزمة السورية والتحول غير مفهوم فالإخوان المسلمين كعادتهم دائما عندما يتعرضون لأزمة لا يوجدون حلا إلا فى القضايا الدينية وتحويل السياسة إلى الدين.
وقال إن الرئيس لم يحقق اهداف الثورة المصرية والجماعة أهانت الجيش والشرطة والازهر الشريف عندما استغلوا حادثة التسمم وأهانوا الكنيسة والقضاء.
وأضاف شاهين أنه لا دخل للاسلام أو المسحية فى خلافات النظام والمعارضة ولكن كعادة الإخوان لعدم وجود بديل لحل ازماتهم يعتبرون الهجوم عليهم هجوما على الاسلام ويحولون المعركة إلى معركة بين الإسلام والكفر وفتح باب الجهاد فى سوريا الهدف منه جواز الجهاد المسلح ضد المعارضة وقمعها باعتبارها من الكفار.
وأبدى شاهين استغرابه من سماح وزارة الأوقاف للشيخ العريفى بأن يلقى خطبة الجمعة من منبر عمرو بن العاص فهل ستوافق على قيام أى إمام مصرى بإلقاء خطبة من فوق هذا المنبر كما خرجت فتاوى تحرم مظاهرات 30 يونيو الجارى باعتبار الدكتور مرسى ممثلا عن الاسلام وهذا غير صحيح ووصف المتظاهرين بالكفار غير صحيح ولا يجوز.
وأوضح أن الهدف من مؤتمر نصرة سوريا هو رفع الروح المعنوية لجماعة الإخوان المسلمين قبل مظاهرات 30 يونيو كما انه مغازلة لأمريكا من أجل كسب تأييدها فى المظاهرات القادمة كما انه لاول مرة يتم إعلان قرار الحرب فى استاد وكان يجب ان يتخذ فى القصر الجمهورى بعد محاورة القوى الساسية مثل الحوار السرى المعلن حول أزمة اثيوبيا الذى كان ينقصه إدخال محادثات هاتفية لمعرفة رايهم كما دعوة الشيوخ أمس تأصيل لدولة دينية مصر وهى الدولة التى يريدها أكد الشيخ مظهر شاهين - خطيب الثورة - أن مؤتمر الأمة المصرية لدعم الثورة السورية عليه العديد من الملاحظات حيث يشعرك كأنك ليس فى مصر كما أن توقيت الحديث عن الأزمة السورية والتحول غير مفهوم فالإخوان المسلمين كعادتهم دائما عندما يتعرضون لأزمة لا يوجدون حلا إلا فى القضايا الدينية وتحويل السياسة إلى الدين.


برنامج " بهدوء " مع عماد الدين اديب على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم ... الروائي الكبير علاء الاسواني

قال علاء الأسواني إنه لا يمكن نجاح الفترة الانتقالية دون عدالة, مشيرا إلى أن المجلس العسكري أساء لشباب الثورة مستدلا بتصريحات اللواء الرويني عن 6أبريل.
وأضاف ان هناك نظرة طبقية للثوريين وأنهم ليسوا إلا من الطبقة المتوسطة وهم الذين قتلهم وضربهم المجلس العسكري وهم في واقع الأمر فقراء مصر ورغم ذلك وصفوهم بالبلطجية.
وتابع الأسواني حديثه قائلاً أن شباب الثورة هم من أنقذوا المجمع العلمي والشرطة العسكرية منعت سيارات الإطفاء لساعات, ومن الصعب تحقيق العدالة في ظل استخدام أدوات وإجراءات قديمة, وإسقاط النظام موجود في كل الثورات.
واستطرد:مشروع إقليم قناة السويس يمنح 14شخصا يعينهم مرسي سلطة مطلقة,والرئيس أهدر النظام القانوني في مصر بجعل قراراته تعلو على القانون, والمعارضة ضده انتهت بالإعلان الدستوري, ونحن الأن أمام فرصة أخيرة وحاسمة لمقاومة المشروع الإسلامي, والثورة المصرية أخطأت بين اعتزازنا بالقوات المسلحة والأداء السياسي للمجلس العسكري.
وتابع:طوال العام الماضي لم ينفذ مرسي وعدا واحدا ولم يصدق الإخوان حتي نطلب منهم ضمانات جديدة, ومدرعات المجلس العسكري دهست المواطنين في ماسبيرو ولا أعرف حتي الأن كمواطن من فعل هذه الجرائم ويتم الاكتفاء بكلام عاطفي وعجيب جدا من نوعية أن الجندي أعصابه"باظت"والمدرعات سرقت.
وأضاف:ما يحدث الآن من تصالحات مع رموز النظام السابق خارجة عن علم الرأي العام,وهناك تنكيل مستمر بالثوريين من نظام يزعم أنه له علاقة بالثورة,ومعظم من قامت الثورة ضدهم يعيشون في أمان الأن,في حين أن الشباب النبيل الذي دعا للثورة يتم التنكيل به,وتمرد بتوقيعاتها عمل وطني ومشروع وقانوني تماما.
وقال الأسواني إنه وإن كان قد قاطع جولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية إلا أنه لم يدعم الدكتور مرسي شخصيا بل دعم حقه في أن يأخذ فرصته كرئيس منتخب, مشيرا إلي أن وجهة نظره تمثلت في أنه لن يبدأ نقد رئيس منتخب بسبب خلفيته الإخوانية حتي - وكما قال - لا يكون ظالما.
وتابع الاسواني أن هذا هو الأسلوب الديمقراطي,لكن الرئيس مرسي وفر علينا الحرج وأصبح واضحا تماما ما الذي يفعله الرئيس مرسي,حيث إن الثورة ليست تغيرا سياسيا فقط بل هي تغير في السلوك الإنساني,والمواطن المصري الذي كان يكره قسم الشرطة وقف بشجاعة في مواجهة مدرعات الداخلية.
واستطرد:الثورات لا تهزم ومن كسر حاجز الخوف لن يعود له مرة أخري خاصة أنهم رأوا الموت بأعينهم,وقد تخطف الثورة لفترة لأنه لا توجد ثورة فاشلة وقد تكون تعثرت وتأخرت نتائجها,حيث كان هناك تفاؤل عارم بأننا سنحقق نتائج سياسية مباشرة وسريعة ولائقة بالثورة وللأسف الشديد تعثر ذلك.
وتابع:عشنا 18شهرا تحت حكم المجلس العسكري وتم خلالها الحفاظ علي النظام القديم بأكمله وكانت هناك مذابح راح ضحيتها شهداء كثيرون,ثم جاء نظام الإخوان الذي بدأ منتخبا ثم انقلب علي النظام الديمقراطي والقانون والدستور,والإخوان انقلبوا علي القانون والدستور بعد وصولهم للسلطة.
وأضاف:الإخوان في حالة توافق تام مع النظام القديم,والرئيس مرسي كان أمامه خياران,إما أن يتبني أهداف الثورة وهذا قلته له وجها لوجه,ويقف الشعب معه وقد يخسر الإخوان ويقاوم النظام القديم,أو يكون مندوبا للإخوان في الرئاسة وهنا سيخسر الشعب كله.


برنامج " في الميدان " مع رانيا بدوي على قناة التحرير

ضيف حلقة اليوم ... عبد الرحيم علي الباحث في الشئون الاسلامية

أكد عبد الرحيم على أن الحديث عن الجهاد من قبل رئيس الجمهورية لا يليق به حيث إن أبناء الرئيس يحملون الجنسية الأمريكية وبالتالى فهذه الدعوة تتعارض مع موقف الولايات المتحدة المؤيد لإسرائيل ضد الفلسطينيين.
وتابع عبد الرحيم تعليقا على دعوات الجهاد التى انطلقت أمس قائلا : " نتمنى أن نشاهد صفوت حجازي فى القدس , مثلما رأيناه من قبل بجانب معمر القذافى ، وقال مخاطبا الرئيس مرسي : " ارسل عمر وأسامة إلى الجهاد في القدس وسوريا.
وطلب عبد الرحيم من الشيخ يوسف القرضاوى إرسال أبنائه ال3 للجهاد ، قائلا " أبناء قيادات الإخوان فقط يجاهدون فى أمريكا مثل أولاد خيرت الشاطر " وموجها سؤالاً لهم قائلا فيه " أين الجهاد ضد الاحتلال الاسرئيلي فى فلسطين".
وكشف عبد الرحيم علي مسئوليته عن ما وصفه بواقعة فساد تتعلق بالمرشد الحالي للإخوان مؤكدا انه يملك مستندات تفيد قيام بديع بشراء 5000 فدان من الإصلاح الزراعي بمبلغ 5 ملايين جنيه بينما تصل قيمتهم الحقيقية إلى 100 مليون جنيه.
وأكد عبد الرحيم أن الجماعة تمارس السرقة وتستحق تطبيق حدود الاسلام علي أعضائها ، وأشار الى أن المقر الحالي للاخوان كان من المقرر أن يكون ملجأ للأيتام لكن الإخوان تحايلوا على القانون وحولوه إلى مقر لهم - حسب قوله-.
وقال إن الجماعة قامت بإخلاء سبيل أعضائها ممن ثبت تورطهم فى قضايا فساد بعد تنحى مبارك عن طريق اختراق مؤسسات القضاء وإصدار أحكام ببراءتهم قائلا : " كيف يدين قاض شخصاً ويأتي زميله ويبرّؤه" ، مؤكدا وجود تلاعب فى اوارق قضايا المتهمين المفرج عنهم - حسب قوله-.
وعن علاقة حماس بالاخوان فى مصر أكد عبد الرحيم أن عملية خطف "جلعاد" هي أكبر عملية فى تاريخ الجهاد في حركة حماس لأنها أدت الى الإفراج عن مايقرب من عن 1000 أسير تابع للحركة مقابل جلعاد ، وأكد على أن حركة حماس هى من قتلت الجنود فى سيناء من خلال تحالفات بين تنظيمات جهادية فى مصر وفلسطين ومن بينها العلاقة بين جماعة الإخوان والجيش الاسلامى بقيادة ممتاز دغمش.
وأشار عبد الرحيم أن الرئيس مرسى قرر بشكل مباشر غلق ملف قضيتا اختطاف وقتل الجنود ، مؤكدا أن الإخوان استفادوا من عمليات اختطاف الجنود في تنحية المشير طنطاوي والفريق سامى عنان، وعن تظاهرات 30 يونيو نوه عبد الرحيم أن الإخوان لهم تاريخ كبير من الدم- حسب قوله-.
وأكد عبد الرحيم على أن 90 مليون مصري سيمنعون العنف من قبل جماعة الإخوان و قسم عبد الرحيم على الهواء أن نهاية الإخوان ستحقق إذا حاولوا استخدم العنف، منوها أن مايثار عن عمليات عنف "كلام فارغ" لان الإخوان لن يشاركوا في مظاهرات 30 يونيو على حد قوله.
واشار عبد الرحيم الى تهديدات عاصم عبد الماجد القيادى بالجماعة الإسلامية , قائلا " عاصم عبد الماجد رجل " مخوخ" و يعتقد أنه سيشارك بالعنف فى 30 يونيو ، متسائلا : هل نسى أن الجيش أعطاه علقة "موت" فى الثمانينيات - حسب قوله- ، مشيرا الى أن الامر سيتكرر اذا فكر فى استخدام العنف فى 30 يونيو.
واستطرد قائلا : " يوم 30 يونيو ليس نهاية المطاف ولكنه بداية الصراع ، ونضال الشعب انطلق ضد الإخوان" مؤكدا أن كل من أخطأ فى حق مصر سيقدم للمحاكمة.


برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة

ضيف حلقة اليوم ... العامري فاروق وزير الرياضة

قال العامرى فاروق إن الرياضة هى المنتج الأول فى العالم الذى يمكن أن يدخل عوائد مادية قوية جداً، ويؤثر فى جميع مجالات أى دولة وللرياضة دور هام فى دعم النشاط السياحى فى مصر، مضيفاً: "الرياضة دخلت الحياة السياسة بسبب ما تشهده مصر من إحداث مختلفة".
وأشار العامرى إلى أن توقف النشاط الرياضى فى مصر، خلال الفترات السابقة ترتب عليه تأثر أكثر من 5 ملايين مواطن مصرى بتوقفهم عن العمل، ولفت إلى أنه ليس لديه أى خصومة مع رابطة (الألتراس) "وبسبب أننى كنت عضوا فى مجلس إدارة النادى الأهلى حصل الخلاف بينى وبينهم".
وأوضح أن مصر حصلت على 439 ميدالية على مستوى المنتخبات المصرية فى جميع الألعاب المصرية عالمياً، موضحاً أن عودة الجماهير للمدرجات يساهم بشكل كبير فى دخول مصر كأس العالم.
وأضاف العامرى: "ناديى الأهلى والزمالك كيانات كبيرة وراسخة ولن تتأثر بتغيير مجالس إدارتها وحريق اتحاد الكرة كارثة كبيرة فى تاريخ الرياضة المصرية، ولأول مرة فى تاريخ مصر توضع وزارة الرياضة على أجندة الاستثمار".
و قال فاروق ان حريق اتحاد الكرة كارثة كبيرة لتاريخ الكرة المصرية قائلا :انهم حرقوا تاريخ مصر ، وفى 20 أغسطس سنفتتح مقر اتحاد الكورة الجديد وليس من دورى أن أحاسب من حرق المبنى القديم وعلى المنوطين بمحاكمة من حرق الاتحاد ان يتم محاسبتهم حتى نضمن عدم تكرار مثل هذه الاحداث ، مضيفا أنه بصرف النظر عن استمرارى فأنا أخدم وطنى وليس من الرجولة ان اهرب من المسئولية ولامانع من حرق اسمى من أجل أن يبقى بلدى .
وعن التأمين نعمل على توفير الاشتراطات الأمنية ويوجد تنسيق كامل مع وزارة الدفاع والداخلية فالقوات المسلحة منحتنا الملاعب الى أن نوفر الاشتراطات الامنية المطلوبة من الداخلية فى الاستادات
و أوضح أن أعلى نسبة اعلانات و ايرادات موجودة فى الرياضة ولأول مرة فى تاريخ مصر توضع وزارة الرياضة على أجندة الاستثمارات ، موضحا انه فى غضون شهر ونصف سيتم افتتاح استاد أسوان بقيمة 45 مليون جنيه.


برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي

المهندس اسامة كمال وزير البترول السابق ضيف حلقة اليوم

أكد أسامة كمال أنه عندما كان يتم التحدث عن تطبيق منظومة الكروت الذكية فى السيارات كانت هناك ضغوط تمارس كى لا يتم تطبيق هذا القرار لأن ذلك كان سيحد من عمليات سرقة السيارات لأن الكارت الذكى كان سيوضح العديد من الأمور وكان من الأفضل التبكير بتطبيق هذا النظام كى نقلل من خسائر الموازنة كما ان السوق سيتعرض لعملية ضبط كبيرة .
وأضاف كمال أن أزمة البنزين لن تزيد على الاسبوع وستنتهى فور اجتماع وزيرى الصناعة والبترول حل جميع المشاكل العالقة لتنتهى هذه الأزمة تماما .
وأشار كمال إلى أن وزارة الكهرباء تعمل بجدية لتفعيل العدادات الذكية وذلك من أجل القضاء على أزمة انقطاع الكهرباء مشيرا إلى أن اتفاقية الغاز مع قطر محسومة وستساهم فى إنهاء الأزمة تماما ولكن مع ضرورة ترشيد الاستهلاك .
وقال كمال أن وزارة الكهرباء تقوم حاليًا بتنفيذ إدخال العدادات الذكية لمواجهة الأحمال الكهربائية، منوهًا إلى أن عددا من محطات الكهرباء متوقفة بسبب إضرابات الأهالي.وأضاف "كمال" أثناء لقائه مع برنامج "هنا العاصمة" للإعلامية "لميس الحديدي"، مساء اليوم الأحد، أنه قد تم التوصل إلى صفقة الغاز القطري، وأعتقد أنها ستساهم مؤقتا في حل مشكلة نقص الوقود.


إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر ... توك شو ... ان شاء الله ....


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.