{ خبر اليوم } .... أمر المستشار مصطفى حسينى المحامى العام الأول لنيابة الأموال العامة العليا، بإخلاء سبيل زهير جرانة وأحمد المغربى وزيرى السياحة السابقين، من سراى النيابة، بعد سدادهما مبلغ 200 ألف جنيه .
أهم العناوين لهذا اليوم ....
• وحيد حامد : مصر الآن فى مزاد علنى كل شىء يباح.
• أسامة كمال : وزارة الكهرباء تستهلك وقود شهرياً بقيمة 2 مليار جنيه .
برنامج " ممكن " مع خيري رمضان على قناة سي بي سي
ضيف حلقة اليوم ... الكاتب والسيناريست وحيد حامد
أكد وحيد حامد ان النظام السابق كان يتقبل أعماله بغضب ولكن دون أن يتعرض لأذى فهو مع مصر ثابت على موقفه فى مواجهة أى نظام نظام كان معلناً فى الوقت الحالى كراهيته وغضبه للنظام الذى يتولى زمام الامور فى مصر الآن. واضاف حامد " أن مصر الآن فى مزاد علنى كل شىء يباح فهناك عروض قدمت لتاجير الآثار المصرية بالإضافة إلى كل ما يحاك ضد مشروع قناة السويس والرغبة فى بيع القناة. واشار إلى أن ما يجرى فى وزارة الثقافة ودار الكتب والوثائق يدعو للقلق حيث إن هناك دولا تترصد ما يحدث لسرقة تراث مصر واستغلال هذه الجماعة " الجاهلة " التى لا تدرك قيمة مصر وتسعى لإهدار هذه الوثائق فالمشكلة التى تواجهنا تتمثل فى ان الجماعة تريد استغلال الوطن لخدمة الجماعة وتوسعاتها من أجل تحقيق مصالحهم الخاصة فهم لا يعنيهم مصر. وأكد حامد ان مصر يوم 30 يونيو بين لصوص السيارات " الجماعة " وقوى سياسية منبطحة " المعارضة " مشيرا إلى ان وصفه للجماعة بلصوص السيارات أنهم يقومون بسرقة السيارة وبيعها جزءا جزءا. واضاف حامد أن كل الوعود التى أخذها النظام الحالى على عاتقه لم ينفذها منها القمامة التى قيل أنه سيتم القضاء عليها فى 100 يوم زادت بعد عام اكوام عديدة كما أن الاقتصاد المصرى يتعرض لهزة كبيرة وارتفاع سعر الدولار بصورته الحالية سيؤثر على الاقتصاد المصرى.
برنامج " البلد اليوم " مع رولا خرسا على قناة صدى البلد
الفقرة الرئيسية ... نادر بكار مساعد رئيس حزب النور لشئون الاعلام
قال نادر بكار إنه من الصعب توقع ما سيحدث في 30يونيو,وإن كنت أتمني أن يكون يوماً يعبر فيه كل المصريين عن رأيهم بتحضر وتعقل وسلمية,وأن يحمل رسالة للنظام الحاكم أن عهد الاستبداد وقمع المعارض قد ولي وانتهي وفكرة المشاركة لا المغالبة لن تصبح شعارا للتندّر بل حقيقة علي الأرض بفعل إرادة الشعب لا تفضلا عليه. أشار بكار إلي أن العنف لدينا مرفوض من كل الأطراف وهذا ليس موقفا وليد اللحظة بل موقفنا منذ البداية ودم كل المصريين خط أحمر ولن نقدم علي خطوة تسفك الدماء,وأرجو من الجميع أن ينضبط في تصريحاته عن ذلك اليوم لأن الكلمات أصبحت مثل الرصاص وليضبط كل فريق لسانه. وتابع:النظام الحالي أضاع الفرصة ولم يستجب لمطالب الناس في حل الأزمات التي مرت علي مصر,والحكومة والرئاسة لا تنتهج المصارحة وكتبت ذلك كثيرا للدكتور مرسي وقنديل لأن نصف الحل يكمن في مصارحة الشعب,والرئاسة صدّرت للناس تصريحات أن أزمة الكهرباء انتهت نهائيا وهذا غير صحيح لأن ذلك صعب كون تلك المشكلة لا تحل بضغطة زر ولا العبارات الإنشائية لأنها موروثة من النظام السابق. وأضاف:جمع التوقيعات عمل سلمي لا يجب أن يتحول إلي تقسيم للوطن,وقد يلجأ له أي طرف لإزاحة خصمه من السلطة ولا بد من حماية الشرعية,ومنصب الرئيس تحرر من الفرعونية وأصبح ملكا للمصريين,وإلصاق كل الأزمات في النظام السابق تبرير لا يشف غليل المواطن,كما أن المعارضة لم تطرح سيناريو واقعياً يصلح بديلا للنظام الحالي,وجماعة الإخوان تجيد الدفع بآخرين لتحقيق أغراضهم. وقال بكار إن حكومة الدكتور هشام قنديل مع كامل احترامنا لها فاشلة وتؤدي أداء فاشلا منذ اللحظة الأولي لمجيئها وقد أعلنا احتجاجنا عليها من الوهلة الأولي حتي الآن,ورغم أن الدستور منح رئيس الوزراء القدرة علي الحل والقوة والسلطة التي تجعله الرجل الثاني والدكتور قنديل ينزع ذلك عن نفسه. وتابع بكار:الحل حكومة ائتلافية موسعة تضم أطياف الشعب يرأسها رئيس وزراء بعيدا عن التجاذبات السياسية,وفكرة المجلس الرئاسي التي ينادي بها البعض كانت قبل الانتخابات غير واقعية وأصبحت منفرة بالنسبة للكثيرين,والتصريح الذي صدر عن الدكتور السيد البدوي رئيس حزب الوفد عن تعجبه من مجلس رئاسي لا يكون هو عضواً فيه مضحك مُبكٍ. أشار بكار إلي أن الشعب قام بالخطوة الأولي كي نتحول لدولة مدنية حديثة ونحن ندفع ثمنها لأنها ليست سهلة ومن الصعب التراجع عنها للوراء لأن الشعب المصري قادر علي فرض إرادته حتي علي حاكمه ورئيسه. واستطرد:هناك عناد واضح جدا من الرئاسة ومن هم في السلطة وتعنت من أطراف كثيرين من المعارضة,إلا أن عناد من هو في السلطة أسوأ وأدهي وأمر لأنه من بيده مقاليد الأمور وقادر علي الكثير من الالتفاف حول المشكلة واحتواء أطرافها,وللأسف النظام الحاكم نجح ببراعة لا يحسد عليها إلي تحويل كل منافسيه إلي خصوم والناصحين إلي خصوم وأعداء مباشرين. وتابع:هذا الوطن كتب له الله أنه سيظل في مقدمة الأمم حتي لو مرت عليه ظروف صعبة مثل التي نعيشها حاليا,ونحن نرفض تحويل مصر إلي معسكرين متنافسين يضيع بينهما الوطن,ومن حق الناس التعبير عن رأيهم بسلمية وقمع ذلك لا يجوز بعد ثورة 25يناير. وأضاف:عشنا التجربة العسكرية طوال 60عاما بحلوها ومرها,والشعب المصري مؤهل لأن يحكم مثل الدول المتقدمة عن طريق مدنيين وبالتأكيد الأمر لن يكون سهلا لأن الحرية ضريبتها مرتفعة حيث بذل المصريون من دمائهم وجهادهم كثيرا,وأقدر إحساس الكثير من الناس بأن الأمان أكثر مع البدلة العسكرية.
برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة
ضيف حلقة اليوم ... المهندس اسامة كمال وزير البترول السابق
نفي أسامة كمال أن يكون سبب خروجه من الوزارة تصريحه بأنه أنجز 85% من الخطة التي كانت موضوعة فيما يتعلق بالبنزين والسولار وأنه لم يتم إنجاز الخطة بنسبة 100%, مشيرا إلي أنه لا يوجد شخص مخلد في كرسيه وعلي الناس ان تقبل فكرة التغيير لأنها السمة الأساسية للحياة. وتابع علينا أن نتقبل فكرة التغيير لأن الديموقراطية تعني التغيير لكن ليس لمجرد التغيير فقط . وقال منذ أن أتت الوزارة التي كنت واحدا من وزرائها وكلنا نعلم أنها كانت سترحل في فبراير بعد إجراء الانتخابات وتأتي حكومة سياسية تعبر عن الأغلبية . وأضاف كمال مستعيناً بعبارة جاءت علي لسان الفنان عادل إمام في أحد أفلامه قائلا:كل مرحلة لها مفرداتها وآلياتها وتفكير معين وأداوات لتنفيذ ذلك التفكير. وقال كمال إن استهلاك الكهرباء يزيد بنسبة 30% خلال شهور الصيف ما يتسبب في عبء إضافي 600 مليون دولار شهرياً، موضحاً وجود تشابكات مالية بين وزارات الكهرباء البترول والمالية وديون تصل إلى 50 مليار جنيه كفروق أسعار، موضحاً أن وزارة الكهرباء تستهلك وقود شهرياً بقيمة 2 مليار جنيه تحصل عليه من وزارة البترول. وأضاف كمال أنه ليس من المفترض أن 7 ملايين جهاز تكييف تعطل دولة، موضحاً أن متوسط سعر كيلو وات الكهرباء يقدر ب 13 قرشاً علي الرغم من أن تكلفته الحقيقية تقدر ب43 قرشاً، وأن دعم الطاقة في مصر بلغ 115 مليار جنيه خلال عامي 2011 - 2012، وسيرتفع إلي 120 مليار خلال الأعوام المقبلة . وقال كمال إن ميزانية الدولة تعاني من عجز كبير في الإيرادات، موضحاً أن إنتاجنا البترول كان من المفترض أن يغطي الاستهلاك المحلي، ولكن مع النمط الاستهلاكي غير المسبوق، حدث تباطؤ في عمليات الاستكشاف والتنمية، وهو ما حاولت تلافيه خلال عملي بالوزارة، خاصة أن إنتاج مصر من البترول يبلغ 750 ألف برميل يومياً، ولابد من زيادتها لمليون برميل لسد العجز . وأضاف كمال قائلاً: وضعت برنامجا زمنيا منذ دخولي الوزارة، لتحقيق أهداف منها إعادة تشكيل مجالس إدارة الشركات، وتطبيق الحد الأقصي للأجور بالبترول والذي بلغ 50 ألف جنيه شهرياً، وتعديل في نظم اتفاقيات البترول، وسداد مديونياتنا للشركاء الأجانب. وعن سبب خروجه من الوزارة، أكد أنه لم يشغل نفسه بهذا السؤال، لأنه شعر بأنه نفذ جزء كبير من برنامجه الذي وضعه لنفسه منذ توليه الوزارة، مستبعداً ما يشاع بأن نفوذ خيرت الشاطر نائب المرشد كانت سبباً في ذلك.
إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله .....