سعر الذهب اليوم الثلاثاء 28-10-2025 في مصر.. عيار 21 بكام الآن بعد الانخفاض الأخير؟    محو مربعات سكنية بأكملها، جيش الاحتلال ينفذ عمليات نسف شرق مدينة غزة    بعد تسجيله أكبر قوة.. إعصار «ميليسا» يتحول إلى «كارثة محتملة» تهدد جامايكا (تفاصيل)    ترامب يتوقع زيارة الصين العام المقبل ويرجح استقبال «شي» في أمريكا    سيتخذ القرارات في غيابي، رد مثير من الخطيب حول سر إقالة سيد عبد الحفيظ وعودته المفاجئة    تحرك طارئ من وزير الشباب والرياضة بعد تصريحات حلمي طولان (تفاصيل)    مسلسل ورود وذنوب الحلقة 4.. موعد العرض والقنوات الناقلة وأبطال العمل    محمد رمضان يروج لأغنيته الجديدة ولا ليلة مع imanbek قبل طرحها الأربعاء    استقبال رسمي مهيب، لحظة وصول شيخ الأزهر إلى قصر الرئاسة الإيطالي في روما (فيديو)    هزة في "أسطول الظل"، ثاني أكبر شركة للنفط الروسي تعلن بيع أصولها بعد العقوبات الأمريكية    جامعة المنيا تستعرض إنجازات تطوير الطاقة الفندقية لدعم السياحة وجذب الطلاب الوافدين    بسبب تجاهل اسمه.. الملحن محمد يحيى ينتقد عمرو أديب بعد حلقة الحاجة نبيلة: أنا صاحب الفكرة    قرار مُهم بشأن المتهم بدهس طفل بسيارته على طريق مصر أسيوط الزراعي    رئيس الوزراء: توجيهات رئاسية لضمان افتتاح يليق بمكانة مصر العالمية    موسكو تفند اتهام واشنطن لها بنيتها البدء بسباق تسلح نووي    أردوغان يدعو إلى "سلام عادل" لإنهاء الحرب في أوكرانيا    المتحف المصري الكبير يحصد 8 شهادات ISO دولية تأكيدًا لالتزامه بمعايير الجودة والاستدامة العالمية    مناخ جاف وطموح مشترك.. دعوة أسترالية للاستثمار في الثروة المعدنية بمصر    «لاماسيا مغربية» تُبهر العالم.. وإشراقة تضيء إفريقيا والعرب    #عبدالله_محمد_مرسي يتفاعل بذكرى مولده .. وحسابات تستحضر غموض وفاته ..فتش عن السيسي    والد ضحايا جريمة الهرم يفجر مفاجأة: بنتي مازالت عذراء    الزناتي يشارك في احتفالية اليوبيل الماسي للهيئة القبطية الإنجيلية    زلزال بقوة 6.1 درجة يهز منطقة سندقلي في ولاية بالق أسير التركية    في طريقه إلى «الطب الشرعي».. وصول جثة أسير جديد ل إسرائيل (تفاصيل)    رئيس محكمة النقض يزور الأكاديمية الوطنية للتدريب    «زي النهارده».. وفاة عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين 28 أكتوبر 1973    لتعزيز الانتماء.. وكيل نقابة المرشدين السياحيين يطالب الحكومة بزيادة إجازة احتفال المتحف الكبير ل 3 أيام    تصل إلى الحرائق.. 6 أخطاء شائعة في استخدام الميكرويف تؤدي إلى كوارث    دراسة| تأخير الساعة يرفع معدلات الاكتئاب بنسبة 11%    إصابة واحدة من كل خمس، دراسة تكشف علاقة التهاب المسالك البولية بنظافة المطبخ    رياضة ½ الليل| الخطيب يعترف بالعجز.. موقف انسحاب الزمالك.. ثقة تخوف بيبو.. وصدمة قوية للملكي    الأرصاد تحذر من شبورة كثيفة وتقلبات مفاجئة.. تفاصيل طقس الثلاثاء 28 أكتوبر في جميع المحافظات    الداخلية تكشف حقيقة ادعاء محاولة اختطاف فتاة في أكتوبر    درس في المرونة وتقبل التغيرات.. حظ برج الدلو اليوم 28 أكتوبر    شبانة عن أزمة دونجا: كل يوم مشكلة جديدة في الكرة المصرية    مفاجأة.. الزمالك يفكر في إقالة فيريرا قبل السوبر وتعيين هذا المدرب    «الداخلية» توضح حقيقة زعم أحد المرشحين بالأقصر تعنت مركز شرطة القرنة في الإفراج عن نجله    تأييد المشدد 7 سنوات لمتهم بتزوير عقد سيارة وبيعها    عودة الحركة المرورية على طريق بنها شبرا الحر بعد حادث التصادم    أمن القليوبية يكثف جهوده لضبط المتهم بسرقة مشغولات ذهبية من عيادة طبيب أسنان    محافظ قنا يشهد تخريج مدارس المزارعين الحقلية ضمن مشروع تحديث الري    وزير الاتصالات يختتم زيارته لفيتنام بلقاءات استراتيجية| تفاصيل    32.7 مليار جنيه إجمالى قيمة التداول بالبورصة خلال جلسة اليوم الإثنين    أبوريدة يحسم الملفات الحائرة بالجبلاية.. المفاضلة بين ميكالي وغريب لقيادة المنتخب الأولمبي    الأولى للفريقين هذا الموسم.. محمود بسيوني حكم مباراة الأهلي وبتروجت    ذاكرة الكتب| تدمير «إيلات».. يوم أغرق المصريون الكبرياء الإسرائيلى فى مياه بورسعيد    «العمل» تُحرر 338 محضرًا ضد منشآت لم تلتزم بتطبيق الحد الأدنى للأجور    زاهي حواس: كنت أقرب صديق ل عمر الشريف وأصيب بألزهايمر فى أخر أيامه ولم يعرفنى    سعر طن الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الثلاثاء 28 أكتوبر 2025    «Gates»: انضمام «عز العرب» إلى عملائنا بمقر رئيسى في «Space Commercial Complex»    من حقك تعرف.. ما هى إجراءات حصول المُطلقة على «نفقة أولادها»؟    بعد مأساة الطفل عمر.. كيف تكشف لدغة ذبابة الرمل السوداء التي تُخفي موتًا بطيئًا تحت الجلد؟    انتبه إذا أصبحت «عصبيًا» أو «هادئًا».. 10 أسئلة إذا أجبت عنها ستعرف احتمالية إصابتك ب الزهايمر    مواقيت الصلاة اليوم الاثنين 27-10-2025 في الشرقية    هل يضاعف حساب الذنوب حال ارتكاب معاصي بعد العمرة أو الحج؟.. فيديو    حكم طلاق المكره والسكران في الإسلام.. الشيخ خالد الجندي يحسم الجدل ويوضح رأي الفقهاء    اعرف وقت الأذان.. مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 27 أكتوبر 2025 فى المنيا    مفتي الجمهورية: الجماعات المتطرفة توظف العاطفة الدينية للشباب لأغراضها الخاصة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو".. حاتم بجاتو: استقالتي في جيبي..ولن أبيع نفسي أو استقلال القضاء
نشر في الفجر يوم 26 - 05 - 2013


اعدها - حسام حربى
{ خبر اليوم } ... قررت المحكمة الدستورية العليا، برئاسة المستشار ماهر البحيري في جلستها المنعقدة اليوم السبت، تعديل 4 مواد في قانون انتخابات مجلس النواب، هي 3 و13 و16 و44، كما قررت تعديل 9 مواد بقانون مباشرة الحقوق السياسية هي 1و2و10و12 و16و22و31و32و69.
أهم العناوين لهذا اليوم ...

· نصار : هدم أى دولة يبدأ من فقدان هيبتها

· علاء عبد العزيز : أمتلك مشروعا ثقافيا مختلفا عن جميع المشاريع السابقة

· حسين عبد الغني : الإخوان لم تعِى درس إسقاط مبارك

· هشام رامز: هناك محاولات غير مباشرة للتدخل في عملي لكنها تنتهى بالفشل


برنامج " جملة مفيدة " مع منى الشاذلي على قناة ام بي سي مصر

ضيف حلقة اليوم .. المستشار حاتم بجاتو وزير الدولة للشئون القانونية والمجالس النيابية

قال حاتم بجاتو «لن أبيع نفسي لأي سبب من الأسباب, أو أبيع استقلال القضاء، ولو أنا خلية نائمة للإخوان، ماكنتش أصحى دلوقتي في حكومة عمرها 6 أشهر".
أضاف «بجاتو»، أن مشروع قانون السلطة القضائية لم يتم مناقشته حتى الآن من جانب مجلس الشورى، وأنه عند مناقشته يمكن النظر لدستوريته أو عدمه.
وتابع: «استقالتي في جيبي من يوم ما مسكت الوزارة، وإذا أُجُبرت على قول مالا اعتقده أو حدثت مذبحة قضاة جديدة في عهدي فسأستقيل على الفور."
وأشار «بجاتو» إلى أنه سيستقيل عندما يشعر أنه يخون نفسه، موضحًا أنه ليس من صالح المواطن تخفيض سن القضاة.
وبشأن اتهامه بأنه من «الخلايا النائمة بجماعة الإخوان المسلمين»، قال «بجاتو»: «لو أنا خلية نائمة للإخوان، ماكنتش أصحى دلوقتي في حكومة عمرها 6 أشهر، فأنا لا احتاج للمنصب لأني قاضي»، مضيفًا: «الوزارة لم تعد مكسباً ولا احتاج إلى منصب أو وزارة".
وتابع: «الدكتور هشام قنديل عرض عليّ المنصب، وفكرت أني قد استطيع الوقوف ضد استقالات القضاء، فقررت ألا أحرم نفسي من خدمة الوطن، واعتقد أن بعض من يهاجمني يفعل ذالك لأنه يحبني».
وتابع بجاتو أنه ليس من صالح المواطن تخفيض سن القضاة وأن مذبحة القضاة في الستينيات كانت ل 189 قاضياً فقط ولكنها ليست بالعدد , ولو كانت قاضياً واحداً فقط.
وأشار بجاتو أن الدستور يتيح لنواب الشورى أن يتقدموا بشكاوى ومقترحات للجنة المختصة بذلك في مجلس الشورى وأنهم يمارسون حقاً دستورياً أصيلاً؛ مضيفا أن مشروع القانون لم يناقش حتى الآن وحماية استقلال القضاء هو حماية للوطن.
وقال بجاتو إنه ممثل الحكومة ولكن إن تعارضت قناعاته مع ما يقوم به فسوف يتخلى عن المنصب مشيرا أن رئيس الجمهورية يسعى لعدم المساس باستقلال القضاء ورئيس مجلس الشورى يسعى لحل الأزمة.
وأضاف بجاتو أنه لن يكون شريكاً في مذبحة القضاة ولن يكون محمد أبو نصير آخر، لافتا أن الحكومة لن تقبل بأي إضرار للقضاة.
و أكد بجاتو، أنه يحمل استقالته منذ تولي الحقيبة الوزارية، وأنه سيتقدم بها إذا شعر بوجود مذبحة جديدة للقضاء، أو انتهاك للحقوق والحريات، أو التأثير على رأيه الشخصي.
وأضاف أن لجنة «الاقتراحات والشكاوى» إذا وافقت على أي اقتراح من الأعضاء، فيتحول إلى «مشروع قانون»، وهذا ما يحدث الآن بشأن اقتراح «قانون تنظيم السلطة القضائية»، وما فعله رئيس مجلس الشورى اليوم، يؤكد اتجاهه لحل هذه الأزمة.
وشدد على ضرورة اتخاذ رأي السلطة القضائية الممثلة في هيئاتها الأربعة، لافتًا إلى عدم بداية مجلس الشورى في مناقشة هذا القانون، وبمجرد مناقشته سيتم تحديد وضعه دستوريًّا، ومعالجة النقاط والثغرات الموجودة به.


برنامج " 90 دقيقة " مع عمرو الليثي على قناة المحور

ضيف حلقة اليوم ... الدكتور علاء عبد العزيز وزير الثقافة

قال علاء عبد العزيز إن هناك خطة للتنسيق مع وزير الشباب في الفترة القادمة,مشيرا إلي أنه لا توجد أية لوائح مالية في وزارة الثقافة وأي جماعة فكرية أو ثقافية تود التعاون مع الوزارة فأهلا بها لأن الوزارة يجب أن تكون مسخرة لصالح الثقافة المصرية بكل عصورها وخلافاتها وتنوعها.
وقال إنه يرحب بمن يطالبون بإلغاء وزارة الثقافة,وطالبت جهاز التنسيق الحضاري بوضع خطة للحفاظ علي القاهرة القديمة وذلك بشكل سريع,وهناك تنسيق مع وزارة الآثار للتحرك علي كل التماثيل الموجودة في وسط القاهرة,ولن أرفض أي فيلم ينتقد الإخوان والرئيس مرسي طالما كان النقد موضوعيا.
وتابع عبد العزيز قد نختلف في ما بيننا لكننا نتفق جميعا علي حب مصر,وأنا لست عضوا في حزب الحرية والعدالة ولست من الإخوان ومن يتحدث عن انتماء والدي لجماعة الإخوان قمة الكوميديا لأنه كان هواه وفدياً وإن لم يكن عضوا بالحزب كما أنه كان كاتبا مسرحيا.
وأضاف:من يتحدثون عن أن تعييني تم لأخونة الوزارة فهذه أوهام في عقولهم,وحينما تلقيت اتصالا من رئيس الوزراء الدكتور هشام قنديل لتولي الوزارة تحدثت معه في أشياء كثيرة لكنني لم أناقشه في أسباب اختيارهم لي؛والهجمة الشرسة عليّ سببها أنني لست من مجموعة المثقفين المحتكرين للثقافة وبعض من كنت أعتبرهم أصدقاء انقلبوا لأعداء ويقودون الهجوم ضدي.
وقال عبد العزيز إنه من المستحيل أن يجلس مع الدكتور سامح مهران رئيس أكاديمية الفنون وهذا مرفوض وغير مقبول ولن يحدث أو يسمح به,ووصف إتهام مهران له بالتحرش الجنسي بإحدي طالبات الأكاديمية بأنه شئ غير مقبول بالمرة.
أشار عبدالعزيز إلي أن إتهام مهران له تخطي كل الحدود الأخلاقية ولن يمر بسهولة وإتخذت الإجراءات القانونية في ذلك الأمر ضد سامح مهران"إحنا هنهزر إنتوا بتتكلموا في إيه",ثم ما هي صفة مهران القانونية ومن أعطاه الحق كي يفعل ذلك ومن أين تأكد؟"
وتابع:الناس"لازم تحترم نفسها بقي"وتعرف أن هناك أشياء لا يقبل المساس بها,ثم إذا كان السي دي الذي تحدث عنه سامح مهران موجود لديه منذ عام لماذا لم يخرجه إلا الآن فقط,هو بهذا يكون متهما وغير أمين علي العملية التعليمية,ولماذا تركتني أدرس طوال هذه الفترة؟أنت وافد علي الأكاديمية ونحن لنا تاريخ فيها؟
ووجه الحديث إلي مهران قائلا:من أنت؟هل أنت شرطة أم نيابة أم قضاء كي تصدر حكما علي الناس أن تعرف حدودها جيدا ونحن في دولة القانون وإنتهي عصر التلصص"والكلام الفارغ ده"ولن يهددني مهران"هو وإللي وراه"والقانون هو الحكم بيني وبينه,والدكتور صابر عرب أنكر أنه تلقي السي دي من مهران, وكيف يسمح اليوم لابنته بدخول الأكاديمية بعد هذا الموضوع الذي مس سمعة الأساتذة أيضا؟
وتابع:أنا لا أستدرج لهذا الأمر حيث كانت اللعبة أن يقضي علي بإستدراجي لمجادلة حتي لا أعمل وتصاب الوزارة بإنفلات إلا أنني لم ألتفت لذلك لأن فكرة رجل الدولة ليست سهلة وعليك أن تعمل وتنجز لأن الوزارة خرابة ورؤساء القطاعات كل منهم يحصل علي 16ألف جنيه كل شهر و8 آلاف أخري كل 3 شهور ومكافأت جهد غير عادي واللجنة 500جنيه .
وأضاف عبد العزيز كم من اللجان موجودة وهناك عمالة لا تحصل علي شئ وتعمل في ظروف مهينة رغم أنهم الجيش الذي يخدم الثقافة ولا يحصلون علي حقوقهم وكم من النوابغ في قصور الثقافة في المحافظات ورغم ذلك يتم التعامل معهم بتعالي كبير.
وقال عبد العزيز إنه يمتلك مشروعا ثقافيا مختلفا عن جميع المشاريع السابقة وبالتأكيد هو مؤهل كي يجلس علي كرسي وزارة الثقافة الذي جلس عليه من قبل كتاب كبار أمثال د طه حسين وثروت عكاشة ويوسف السباعي ورواد آخرون.
أشار عبدالعزيز إلي أنه لديه مشروع لتطوير الوزارة التي تكلست وتجمدت تماما- علي حد قوله- والتي أصبحت محتكرة من البعض وأنا أريد أن أفتحها لكل الناس بلا استثناء.
وتابع:نفس الوجوه في الوزارة والمشهد الثقافي التي كانت قبل الثورة هي نفسها الموجودة بعد الثورة وتنفذ نفس السياسات ويتحركون بالقصور الذاتي,وعندما أجريت حصرا وجدت أنه هناك سلسلة كتب تطبع وتبيع فقط 7%ويحصل القائمون عليها علي مكافآت وبالتالي اسأل: ما هو الإنجاز الرائع الذي يستحق المكافأة هنا.
واستطرد:هناك عدد ضخم جدا من السلاسل تطبع بلا فائدة,كما أن هناك عدداً كبيراً جدا من الشباب الموجودين بلا فرصة حقيقية,وهناك حالة من التعالي من أدباء القاهرة علي أدباء المحافظات ,وهناك كم من المبدعين في قصور الثقافة ولا يلقي عليهم الضوء.
وتابع:المصريون لهم حقوق في الثقافة مثل العيش وكل مقومات الحياة هناك مجموعة قصور ثقافة ضخمة جدا بلا تفعيل وبعضها يرمم رغم مرور 15 سنة علي بنائها خاصة أنها لم تستغل يوما واحدا ولا توجد خطة لتأمينها ولا يمكن أن أكرر مأساة بني سويف.


برنامج " أخر النهار " مع محمود سعد على قناة النهار

ضيوف حلقة اليوم ... الدكتور جابر نصار أستاذ القانون الدستورى بجامعة القاهرة و الاعلامي حسين عبد الغني المتحدث الإعلامي السابق لجبهة الإنقاذ

· قال جابر نصار إن هدم أى دولة يبدأ من فقدان هيبتها، وأنه كانت هناك محاولة لإفقاد الجيش هيبته وذلك فى حادثة خطف الجنود الأخيرة.
وأضاف نصار أن فيديو استغاثة الجنود المختطفين متفق عليه ومفبرك ومحفظ، على حد تعبيره، وهدفه إذلال الجيش وعملية من الإهانة والإذلال وإضعاف الروح المعنوية للجيش.
وأشار جابر إلى أن مختطفى الجنود أرادوا أن يوضحوا أن المختطفين يستغيثون بالرئيس محمد مرسي وقائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح السيسي عاجز لا يستطيع إنقاذهم، على حد وصفه.
و قال نصار إن مشروع قانون السلطة القضائية الذي يعتزم مجلس الشورى مناقشته هو بمثابة مدخل من قِبَلِ جماعة الإخوان المسلمين والموالين لها لإهانة وإذلال القضاء تمهيدا لكسره.
وأشار نصار إلى أن المادة السادسة من قانون السلطة القضائية ستؤدئ إلى تخفيض سن تقاعد القضاة وتمهد لإخراج 8 آلاف عضو هيئة قضائية من الخدمة.
وأعرب نصار عن عدم تخوفه علي مؤسسات الدولة المصرية خلال الفترة الراهنة قائلاً: "بالرغم من كل الفساد التي تمر به مصر إلا أن مؤسسات الدولة مازالت قوية وصلبة".
· بينما قال حسين عبد الغنى الضيف الثاني في حلقة اليوم إن وزارة الداخلية لازالت كما هي لم تتغير، ولابد أن يحاسب وزير الداخلية اللواء محمد ابراهيم امام المحكمة الجنائية الدولية.
وأضاف عبد الغنى أن الجرائم التى ارتكبها محمد إبراهيم وزير الداخلية لن تمر مرور الكرام ولن يفلتوا من العقاب ووصف أفراد الداخلية فى حديثه بأن لديهم روحًا عدوانية شاذة تجاه الشعب.
وأشار عبد الغنى إلى أنه منذ تاريخ 20 يناير 2013 إلى الآن يوجد 3500 معتقل سياسي فى عهد مرسي منهم 20% من النساء ومعظم المعتقلين فوق ال50 سنة.
و قال "عبد الغنى" إن جماعة الإخوان المسلمين لم تعِى درس إسقاط الرئيس السابق محمد حسنى مبارك فى الحكم فى 18 يوما، مؤكدا أن الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، لن يفلت من العقاب على الجرائم التى ارتكبت فى عهده.
وأشار إلى أن مجلس الشورى ليس مؤهلا مطلقا لمناقشة قانون مشروع السطلة القضائية، مؤكدا أن مجلس الشعب هو الأنسب والأجدر على فعل ذلك.


برنامج " القاهرة اليوم " مع عمرو اديب على قناة اوربت

ضيف حلقة اليوم ... هشام رامز ممحافظ البنك المركزي

قال هشام رامز إنه علم بقانون الضرائب الجديد من الصحف ووسائل الإعلام، كما علم بأن الرئيس فرض ضريبة على مخصصات البنوك بنفس الطريقة.
وأضاف رامز "هناك محاولات غير مباشرة للتدخل في عملي، ولكنها تنتهي جميعا بالفشل"، مؤكدا أنه سيتقدم باستقالته من رئاسة البنك إذا تم فرض قرار عليه بدون إرادته.
وأكد أن قرار الرئيس بفرض ضريبة على مخصصات البنوك سيتم إعادة النظر فيه، مشيرا إلى أن مرور هذا القرار كان نتيجة عدم تنسيق.
وقال إن هدف البنك المركزي هو زيادة عدد المتعاملين مع البنوك، مشيرا إلى أن المتعاملين مع البنوك في مصر لا يتجاوز عددهم 10 ملايين عميل، مضيفا أن الهدف هو الوصول إلى 50 مليون عميل، مشددا على أنه لا يمكن فرض ضرائب على ودائع البنوك، لافتا إلى أن الجهاز المصرفي المصري قوي.
وأشار رامز إلى أن ماحدث في قبرص من أخذ ودائع المواطنين في البنوك جاء نتيجة إفلاس الجهاز المصرفي هناك.
وقال إنه قدم ترشيحاته لرئاسة البنوك الحكومية، مشيرا إلى أن القرار الأخير في يد رئيس الوزراء، وتابع: "لم يفرض علي ترشيح شخص لمنصب رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي".
و قال رامز أن هناك محاولات غير مباشرة للتدخل في عمله لكنها تنتهى جميعآ بالفشل، وهدد بأنه سيستقيل إذا فُرض علي شىء معين لا يريده.
وأضاف رامز -خلال لقائه ببرنامج هنا القاهرة على قناة أوربت- عرفت من الجرائد إقرار الرئيس فرض ضريبة على مخصصات البنوك ولا يمكن فرض ضرائب علي
وأفاد رامز بأن هدفنا في في البنك المركزى زيادة عدد المتعاملين مع البنوك في مصر المتعاملين مع البنوك في مصر عددهم لا يتجاوز العشرة ملايين وهدفنا الوصول الي خمسين مليون مواطن وأن الأحتياطي النقدي الأن 14 مليار ونصف دولار.
وأكد رامز على أنه لا يوجد أمامنا حل سوي تشغيل الأقتصاد والسياحة وزيادة الأحتياطي النقدي لمصلحة البلد.
و قال هشام رامز إن الاحتياطي النقدي يبلغ الآن 14.5 مليار دولار، داعيًا الشعب المصري بعدم الالتفات إلى الإشاعات عن غلاء أسعار الدولار، مشيرًا إلى أن الطريق الأمثل للادخار يكون في الأصول ثابتة القيمة.
وأضاف رامز أن الحل الوحيد لزيادة الاحتياطي النقدي هو تشغيل الاقتصاد والاهتمام بالسياحة وتنميتها.
وأشار رامز إلى أن معدل التضخم ارتفع، مشيرا إلى أن هذا كان سببًا في رفضه خروج أموال لشراء "ياميش رمضان"؛ لأن هناك سلع أساسية أهم من الياميش يحتاجها المواطن المصري.
وأكد رامز، أن راتبه الذي يتقاضاه من منصبه حاليا يقل بكثير عما كان يتقاضاه أثناء عمله بالبنوك، مشيرًا إلى أن مرتبه يخضع للحد الأقصى للأجور، كما أشار إلى أنه طُلب منه ترشيح بعض الشخصيات لوزرات المجموعة الاقتصادية، مضيفا أنه عندما تحدث معهم رفضوا تولي المنصب لخوفهم من دخول السجن، وتابع: "تولي الوزارات حاليا لم يعد سهلا".


إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو .. ان شاء الله ....


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.