أسئلة عديدة يتداولها كل العاملين فى ماسبيرو وخاصه المعتصمين أولها لماذا رغم الرفض الكامل لوجود عبد اللطيف المناوى الا انه يظل مكانه ولايجد من يزعزعه ورغم اتهامه بقضايا فساد كثيره بالمستندات والتى تقدم بها العاملون الى الرقابه الإداريه اقلها ان الأعلاميه رولا خرسا زوجته التى تركت التلفزيون المصرى منذ زمن واتجهت لتقديم برنامج على قناه الحياة مازالت تتقاضى راتبها كاملا من قطاع الأخبار رغم عدم عملها به ، البعض أكد ان عبد اللطيف من الممكن ان يكون صديق شخصى لإسماعيل عتمان رئيس الشئون المعنويه بالتليفزيون المصرى حاليا خاصه بعد ظهور العلاقه الطيبه بينها أثناء استضافه المناوى مع محمود سعد فى برنامج مصر النهارده منذ شهر ومداخله اللواء عتمان فى نفس الحلقه وعندما واجهوا اللواء نبيل الطبلاوى اثناء محاورتهم معه للوصول الى حل لهذه الاعتصامات لم يتحدث بالرفض او الإعتراض حتى على هذه العلاقه وهو ماطرح علامه استفهام كبيره .