رئيس "ضمان جودة التعليم" يستقبل وفد الهيئة الليبية    رئيس جامعة أسيوط يترأس اجتماع مركز استشارات الحاسبات لبحث تطوير الخدمات الرقمية    سعر الدواجن اليوم الأربعاء 18-6-2025 فى الإسكندرية.. الكيلو ب90 جنيها    سعر الذهب اليوم الأربعاء 18 يونيو 2025.. وعيار 21 يسجل 4810 جنيهات    مسئولو "الإسكان" يتفقدون مشروعات البنية الأساسية بمدينة برج العرب الجديدة    البورصة المصرية تستهل تعاملات اليوم بتراجع رأس المال السوقي    وزير الري: التنسيق مع الإسكان لتحديد كميات ومواقع سحب مياه الشرب    «حماس»: التهديد الأمريكي بالتدخل عسكريا ضد إيران تدفع المنطقة إلى حافة الانفجار    وزير الدفاع الإسرائيلى: سنقصف رموزا سيادية وحكومية إضافية فى إيران قريبا    «جوتيريش» يطالب بالتحقيق في «قتلى الجوع» بغزة.. ويشدد على ضرورة إدخال المساعدات    قنصل مصر في نيويورك يدعم بعثة الأهلي    تحرير 576 مخالفة مرورية لعدم ارتداء الخوذة    نتيجة الشهادة الإعدادية فى 7 محافظات بالاسم ورقم الجلوس    الأرصاد تكشف عن ارتفاع درجات الحرارة ابتداء من الجمعة    إحباط ترويج مخدرات ب50 مليون جنيه ومصرع عنصرين إجراميين بالمنيا | صور    ضبط قضايا إتجار بالنقد الأجنبي بقيمة 5 ملايين جنيه خلال 24 ساعة    الداخلية تضبط 6 كيلو مخدرات فى حملة أمنية بأسوان    ترامب يؤجل حظر تيك توك للمرة الثالثة بتمديد جديد لمدة 90 يومًا    الموت يفجع الفنانة هايدي موسى    بتكلفة تجاوزت 87 مليار جنيه.. «الصحة»: 18 مليون قرار علاج على نفقة الدولة خلال 5 سنوات    إنقاص الوزن وزيادة النشاط.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول مشروب الكمون والليمون صباحًا؟    المعركة بدأت.. ومفاجأة كبرى للعالم| إيران تعلن تصعيد جديد ضد إسرائيل    تركي آل الشيخ يكشف كواليس زيارته لعادل إمام    "فات الميعاد" يتصدر المشاهدات وأسماء أبو اليزيد تشارك أول لحظات التصوير    بحضور رئيس جامعة حلوان.. رسالة علمية عن "منير كنعان" بمجمع الفنون والثقافة    صحة إسرائيل: 94 مصابا وصلوا إلى المستشفيات الليلة الماضية    تداول 11 الف طن بضائع و632 شاحنة بموانئ البحر الأحمر    «زي النهاردة».. وفاة قديس اليسار المصرى المحامى أحمد نبيل الهلالي في 18 يونيو 2006    نائب وزير الصحة تزور قنا وتشدد على تنفيذ برنامج تدريبي لتحسين رعاية حديثي الولادة    الهلال ضد الريال وظهور مرموش الأول.. مواعيد مباريات اليوم في كأس العالم للأندية 2025    طريقة عمل الحجازية، أسهل تحلية إسكندرانية وبأقل التكاليف    تياجو سيلفا: فلومينينسي استحق أكثر من التعادل ضد دورتموند.. وفخور بما قدمناه    وكيل لاعبين يفجر مفاجآت حول أسباب فشل انتقال زيزو لنادي نيوم السعودي    الإيجار القديم.. خالد أبو بكر: طرد المستأجرين بعد 7 سنوات ظلم كبير    مؤتمر إنزاجي: حاولنا التأقلم مع الطقس قبل مواجهة ريال مدريد.. ولاعبو الهلال فاقوا توقعاتي    «رغم إني مبحبش شوبير الكبير».. عصام الحضري: مصطفى عنده شخصية وقريب لقلبي    الرئيس الإماراتي يُعرب لنظيره الإيراني عن تضامن بلاده مع طهران    نائب محافظ شمال سيناء يتفقد قرية الطويل بمركز العريش    مينا مسعود: السقا نمبر وان في الأكشن بالنسبة لي مش توم كروز (فيديو)    غادة عبدالرازق راقصة كباريه في فيلم «أحمد وأحمد» بطولة السقا وفهمي (فيديو)    كوريا الجنوبية تمنع توتنهام من بيع سون لهذا السبب!    التفاصيل الكاملة لاختبارات القدرات لطلاب الثانوية، الأعلى للجامعات يستحدث إجراءات جديدة، 6 كليات تشترط اجتياز الاختبارات، خطوات التسجيل وموعد التقديم    السكة الحديد.. مواعيد قيام القطارات من محطة بنها إلى مختلف المدن والمحافظات الأربعاء 18 يونيو    إسرائيل تهاجم مصافي النفط في العاصمة الإيرانية طهران    جاكلين عازر تهنئ الأنبا إيلاريون بمناسبة تجليسه أسقفا لإيبارشية البحيرة    الشيخ أحمد البهى يحذر من شر التريند: قسّم الناس بسبب حب الظهور (فيديو)    ألونسو: مواجهة الهلال صعبة.. وريال مدريد مرشح للتتويج باللقب    سي بي إس: لا يوجد توافق بين مستشاري ترامب بشأن إيران    نجم سموحة: الأهلي شرف مصر في كأس العالم للأندية وكان قادرًا على الفوز أمام إنتر ميامي    جدال مع زميل عمل.. حظ برج الدلو اليوم 18 يونيو    الجبنة والبطيخ.. استشاري يكشف أسوأ العادات الغذائية للمصريين في الصيف    الأبيدى: الإمامان الشافعى والجوزى بكيا من ذنوبهما.. فماذا نقول نحن؟    المنيا خلال يومين.. حقيقة زيادة أسعار تذاكر قطارات السكك الحديدية «التالجو» الفاخرة    العدل يترأس لجنة لاختبار المتقدمين للالتحاق بدورات تدريبية بمركز سقارة    اللواء نصر سالم: الحرب الحديثة تغيرت أدواتها لكن يبقى العقل هو السيد    فضل صيام رأس السنة الهجرية 2025.. الإفتاء توضح الحكم والدعاء المستحب لبداية العام الجديد    الشيخ خالد الجندي يروي قصة بليغة عن مصير من ينسى الدين: "الموت لا ينتظر أحدًا"    أمين الفتوى يكشف عن شروط صحة وقبول الصلاة: بدونها تكون باطلة (فيديو)    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر " توك شو " عاكف : من يذهب إلى قصر الاتحادية فهو مجرم ويجب أن يعاقب بالقانون
نشر في الفجر يوم 06 - 02 - 2013


اعدها - حسام حربى

{ خبر اليوم } ... وصول الرئيس الايراني احمدي نجاد إلى مصر للمشاركة في القمة الاسلامية التى ستقام في مصر.

أهم العناوين لهذا اليوم ...

قصة أول حالة تحرش جنسي بميدان التحرير على طاولة الحياة اليوم

هشام البسطويسي : لا تَسامح مع النظام القديم ولا الجديد في دماء أبنائنا التي سالت

مشادة حامية علي الهواء مباشرة بين محمد زيدان وشريف الروبي.


برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة

ناقشت حلقة اليوم .. واقعة التحرش التى حدثت في ميدان التحرير ، من خلال استضافة البرنامج لإحدى الفتايات التى تم التحرش بهن بالاضافة الى استضافة المحامي والناشط الحقوقي محمد زارع محامي الضحية.

روت صاحبة أول حالة تحرش جنسي بميدان التحرير، مأساتها مع التحرش داخل الميدان على يد بعض البلطجية المندسين في الميدان، مشيرة إلى أن عشرات الرجال التفوا حولها وتحرشوا بها بشكل مهين للغاية.
وأوضحت أن عشرات الشباب والرجال، الذين ينتمون لفئة الذئاب البشرية شكلوا حولها عدة دوائر، مشيرة إلى أنهم أبلغوها بأنهم سيحمونها من بعض الشباب سيئ السمعة، والذين يتحرشون بالفتيات فى الميدان.
ولفتت إلى أن عشرات الشباب تناوبوا الاعتداء على مناطق حساسة في جسدها، موضحة أن أحدهم مسك بيدها والثاني مسك بيدها الثانية وحاول رجلين رفع قدميها من على الأرض وآخرين تعدوا على مناطق أخرى بجسدها مثل الثدي والبطن.
وأضافت الفتاة التي لم تكشف عن اسمها أو وجهها: "كان ورائي بعض الشباب الذين حاولوا نزع البنطلون الذي كنت ارتديه ونجحوا في ذلك للأسف الشديد"، مشيرة إلى أن كل ذلك حدث فوق الرسيف بجوار كنتاكي".
وأشارت إلى أنها حاولت أكثر من مرة الاستغاثة ودعتهم لرحمتها من أجل الله، موضحه أن الذين كانوا يمسكون بها قالوا لها ألفاظ نابية ولا تريد أن تتذكرها من قسوتها وألمها ولشدة سوء هذه الألفاظ.
وكشفت الفتاة أن رجلًا نجح في انتزاعها من بين يديهم ووضعها أمام مدخل إحدى العمارات المجاورة لمطعم كنتاكي وسعى لفتح باب مدخل العمارة إلا أنه فشل، موضحة أن الرجل قام بالتوسل لساكني العمارة وقاموا بالفعل بفتح الباب بعد فترة.
وتابعت: "فتحوا الباب ودخلت لأحد الشقق وقاموا بإجراء إسعافات أولية وتم نقلي بعد ذلك للمستشفى"، مشيرة إلى أنه بعد أن تم نقلها لمنزلها شعرت بمرارة عميقة في نفسها.
ونوهت إلى أنها بسبب العادات والتقاليد أخفت الحادثة المؤلمة التي تعرضت لها عن أهلها إلا أمها وأبيها.
ومن جانبه أكد محمد زارع أن هذه الحوادث التي يتعرض لها الفتيات بميدان التحرير لها غرض سياسي وليس بهدف الاستمتاع، مشددًا على أن الهدف من هذه الحوادث هو تشويه صورة ميدان التحرير.
وأضاف زارع "هناك طرف يسعى لتشويه صورة الميدان وتنفير المواطنين من المشاركة في المظاهرات والاعتصامات"، مشيرًا إلى أن الشرطة فقدت سيطرتها على ميدان التحرير.
وأشار زارع إلى أنه أقنعها بالتقدم ببلاغ للنائب العام كي لا تفقد الثقة في المستقبل والقانون، مشيرًا إلى أن من يريد التحرش فسيتحرش في كل مكان وليس في ميدان التحرير وإنما التحرش في ميدان التحرير للإساءة لسمعة الميدان.
وقال محمد زارع إن من يقومون بفعل «التحرش الجنسي الجماعي» بفتيات التحرير، كل أهدافهم تشويه صورة الميدان، وهذا الأمر يتم بشكل ممنهج ومخطط، وأضاف: "من قاموا بالتحرش بالفتيات لم يقوموا بهذا من أجل التمتع أو إشباع رغبة، وإنما قاموا بهذا عن عمد من أجل إكراه الفتيات على عدم النزول مرة أخرى إلى الميدان".
وأكد زارع، أن هناك أكثر من عشرين فتاة تم التحرش بهن في أوقات متفرقة؛ فالدولة فقدت السيطرة على ميدان التحرير وأعداء الميدان نجحوا في تشويهه، وأضاف: "حسب روايات الفتيات فإن المتحرشين يتكونون من مجموعات منظمة التحرك قد تتكون المجموعة الواحدة من 300 رجل ويكون الهدف من التحرش هو فض غشاء بكارة الفتيات؛ لإيذائهن نفسياً ووصمهن وإجبارهن على الالتزام ببيوتهن وليس للتلذذ بهن".
وأوضح زارع أن هناك عبئًا على الثوار في حماية ميدان التحرير وطرد كل العناصر المشتبه بهم من أماكن التظاهرات على أن يبقى الميدان مكانا مقدسا للجميع، ولا يستطيع أحد تدنيسه بمثل هذه الأفعال، وأضاف: "كل الفتيات اللائي تم التحرش بهن بموجب القانون تم هتك عرضهن وحدوث إصابات متفرقة بكل جسدهن".
وأكد زارع أن الدولة فقدت السيطرة على ميدان التحرير وما يحدث به من حالات الاعتداء والتحرش يهدف فى المقام الأول إلى تشويه صورة الميدان والثوار، فالميدان اصبح له خريطة وأعداؤه نجحوا فى تشويهه .
وأضاف زارع ان هناك عبئًا كبيرا على الثوار من اجل تصحيح صورة الثورة والميدان كما ان هناك عبئا كبيرا عليهم وذلك من اجل تامين الميدان من البلطجية .
واقترح زارع بتدشين يوم لتطهير ميدان التحرير من البلطجية دون فض الاعتصام المنظم به ولكن يتم ذلك من خلال الثوار أنفسهم حيث يجب عليهم البحث عن البلطجية ومن يشوهون صورة الميدان ويطردونه خارجه كما ان البعض اقترح تقسيم الميدان بحيث يوجد به مكان خاص للسيدات .


برنامج "جملة مفيدة" مع الاعلامية منى الشازلى على قناة ام بي سي مصر

ضيف حلقة اليوم "المستشار هشام البسطويسي نائب رئيس محكمة النقض والمرشح السابق لرئاسة الجمهورية

طالب هشام البسطويسي شباب جماعة الإخوان المسلمين وشباب المعارضة إلى الجلوس على طاولة الحوار، وتخطي القيادات في الجانبين لأن هذه القيادات لم تتخل عن عقد الماضي، مؤكدا أن هذا هو أسلم حل لخروج مصر من أزمتها الحالية.
وقال "أنا أهيب بالشباب أن يتخطوا القيادات في جميع الاتجاهات سواء في نظام الحكم أو المعارضة ليتحاوروا مع بعضهم ليخرجوا ببرنامج عمل وطني يلزمون به الحكومة ورئيس الجمهورية".
وأضاف: "وحدهم الشباب هم القادرين على التوافق، ليت شباب الإخوان يأخذون بزمام هذه المبادرة، ويخرجوا ببرنامج عمل وطني لإنقاذ مصر".
وأشار البسطويسي إلى أن مطالب الشباب الذي يتظاهر الآن لا تخرج عن تحقيق الرئيس محمد مرسي لوعوده التي تعهد بها خلال فترة الدعاية الانتخابية، وقال: "قبل الانتخابات الرئاسية، توحدت كل القوى الوطنية خلف مرسي، كلها أيدته على اعتبار أنه سيمثل الثورة وأنه سينفذ الوعود، التأييد كان بناء على الوعود التي أطلقها والعهود التي تعهد بها فترة الدعاية الانتخابية".
وأضاف: "الحقيقة أن الرئيس لم ينفذ من وعوده شيء، لا أحد يطالب بمطلب جديد، بالعكس نحن نطالب فقط أن يفي بوعوده، هو وعد بمجلس رئاسي وأنه سيتحاور مع كل القوى السياسية، وعد بدستور توافقي مقبول من الجميع، تحقيق توازن بين القوى السياسية، كل هذه وعوده، وأنا أتمنى عليه أن يفي بهذه الوعود، وليس أكثر من ذلك".
وفي لهجة يقل فيها الأمل قال "ليس هناك رجاء من كل القيادات في مصر، أغلبها إما أنها تثأر من الماضي أو عندها عقد نتيجة ظروف عاشتها في سنوات ماضية، أو طموح شخصي، لكن أعتقد أن الشباب قادر على أن يرتفع فوق كل هذه المشاعر، الشباب ليس عنده ثأر مع أي نظام سابق، هم لم يعيشوا تجارب القيادات، لم يدخلون السجون، ولم يتم تعذيبهم".
وطالب بمعاقبة وحساب كل مَن يُهين أي مواطن مصري، مضيفا: "لا أحد يستطيع أن يُنكر استمرار التعذيب في الأقسام، ولا حتى الرئيس محمد مرسي".
وشدّد البسطويسي على أنه "لا تَسامح مع النظام القديم ولا مع النظام الجديد في دماء أبنائنا التي سالت"، مؤكّدا: "حتى لو كان حمادة صابر المواطن المسحول أمام قصر الاتحادية مجرما أو بلطجيا؛ فهذا لا يُبيح تعذيبه أو سحله".
واستنكر كل الاتهامات الموجّهة للمستشار أحمد مكي وزير العدل والمستشار محمود مكي -نائب الرئيس السابق- وقال: "أخطا الأخوان مكي بالفعل في الاستمرار بمنصبيهما، لكنهما لم يستقيلا لأنهما يريا أنه ليس من الشهامة التخلّي عن شخص بحاجة إليهما".وأوضح أن قانون حرية تبادل المعلومات "قانون مهم جدا"، مؤكدا: "لم يكن ليخرج مثل هذا القانون إلا من شخص مثل المستشار أحمد مكي؛ لأنه من أشدّ المدافعين عن الإعلام الحر واستقلال القضاء وحقوق الإنسان".
وأكّد حق وكلاء النيابة في الاعتصام والتعبير عن رأيهم، مستدركا: "ولكن ليس من حقّهم الامتناع عن العمل، واعترضت على فكرة إضرابهم عن العمل".
وعلّق على الدستور الحالي قائلا: "الدستور مليء بالأخطاء والعيوب، ويفتح باب النزاع والفتنة"، مؤكّدا أن تشكيل لجنة وضع الدستور منذ البداية باطل.
واختتم حواره بتوجيه رسالة للشباب قال فيها: "على شباب القوى السياسية وشباب الإخوان أن يتخطّوا القيادات ليلتقوا ويضعوا برنامجا وطنيا يلزموا به الحكومة؛ لأن القيادات لن تلتقي ولن تتوافق"، مشدّدا على ضرورة تحديد أهداف الثورة عمليا في برنامج واضح مدته 4 سنوات.


برنامج "تسعين دقيقة" مع الاعلاميه ريهام السهلى ...

ضيف حلقة اليوم " الدكتور مهدي عاكف المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين"

أكد مهدي عاكف أن الجماعة وحزبها لن يستطيعوا "أخونة الدولة" كما يُشاع الآن، معللاً ذلك بأن كلمة "أخونة" في الأساس غير مفهومة، وأن الجماعة ليست بها كفاءات كافية لتحقيق ما يسمى ب"الأخونة".
وأضاف عاكف أن المشهد الآن يعلي قدر مصر وينبئ بمستقبل عظيم على عكس ما يرى الغالبية، لأن مصر تتمتع بأعظم شعوب العالم، مضيفاً أن الذين يريديون بالعودة لمصر الى سابق عهدها يخطئون خطئاً كبيراً، ودائماً النصر للشعب.
وأشار إلى أن ما نراه الآن من مشاهد العنف والفوضى في الشارع أمر شاذ ولا يمثل مصر، مشيراً إلى أن النخبة السياسية وقوى المعارضة التي تدعي انها تعمل من اجل مصر أن تلك الافعال تهدم مصر، ومن اراد الدعم يجب أن يدعم اقتصادها وتنميتها على جميع الجوانب، على حد قوله.
واكد إن الرئيس مرسي لم يخطئ في عمله ولايجوز لنا أن نأتي بأفعال تؤثر على اقتصاد بلدنا وصورتنا أمام العالم .
وقال عاكف أن المطالب التي رفعتها قوى المعارضة ليس على الرئيس تحقيقها وأن تشكيل الحكومة ليس من اختصاصهم وأن حجتهم مرفوضة ولا يوجد على أحد مهما كان قدره أن يفرض على الرئيس شيئ وأن الشعب المصري قال كلمته وأن من يريد تكيل الحكومة يحصل على أغلبية بمجلس الشعب .
وذكر أن لدينا 70 حزب ندعوهم للتوحد وخوض الانتخابات البرلمانية ،وأن كل القوى السياسية كانت متوافقة أما التي خرجت من الجمعية التأسيسية للدستور مفتعلة ومنهم الكنيسة وليس هناك وعود من الرئيس للشعب والمواطنين وإنما كلام قيل يجب أن يحترم .
وطالب مهدي عاكف كلاً من الدكتور محمد البرادعي وعمرو موسى بان تتبع النظم الديموقراطية، وأن تتبع اسلوب راقي في المعارضة ، مضيفاً " ادعوا موسى والبرادعي ان يراجعوا انفسهم فيما يفعلون"، لافتاً إلى أن جبهة الانقاذ سبب العنف لانها ليس لها سلطان على من يشاركون في المظاهرات.
كما استنكر الهتافات التى تطالب بإسقاط حكم المرشد، قائلاً أن المرشد العام لجماعة الإخوان "من أعظم في مصر" وأكثرهم ثقافة وعلماً وورعاً، لافتاً أن الإساءة له غير مقبولة.
وعن اشتباكات الاتحادية قال عاكف أن من يذهب إلى قصر الاتحادية فهو مجرم ويجب أن يعاقب بالقانون، معرباً عن حزنه من سماح قوات الأمن بقيام المتظاهرين بالكتابة على حوائط القصر ورسم أشياء "بذيئة"، مشيراً إلى أنه يجب أن يكون هناك مكان محدد ك"الهايد بارك" بانجلترا للتظاهرات بشكل سلمي وهادئ بدلاً من المظاهر الحالية.
كما شدد على أنه لا يمكن اسقاط رئيس جاء بانتخابات حرة، لافتاً أن الله سيحاسب القائمين على الاعلام على افعالهم، مؤكداً أن بعض الصحف يشوهون شكل مصر في الداخل والخارج، داعيا الاعلام دفع الناس إلى لامل والعمل.
واختتم حديثه قائلاً "نصحت مرسي ان يدخل قصر الرئاسة ب100 مستشار، وقلت له اياك ان تضع اي إنسان في اي منصبإ إلا أن يكون أهل لها، يجب ان يكون هناك مؤسسة لكل قضية وليس مستشار واحد فقط".


برنامج "استويو البلد" مع دينا رامز على قناة صدى البلد

ضيف حلقة اليوم " شريف الروبي عضو المكتب التنفيذي لحركة 6أبريل + محمد زيدان المتحدث الرسمي لحزب الحرية والعدالة"

قال الروبى إنه بعد عامين من ثورة25 يناير الكثير من شباب الثورة والشعب المصري لم يجد نتائج حقيقية للثورة والرئيس مرسي بعد7شهور من حكمه لم يتخذ أي خطوات لتحقيق مطالب الثورة وأهمها العدالة الإجتماعية وحقوق الشهداء
وتابع بعد حلف الرئيس مرسي اليمين وجدنا براءات بالجملة لرموز النظام السابق وقيادات الداخلية المتهمين بقتل المتظاهرين في الكثير من أحدث ما بعد الثورة,ونتيجة لسوء إدارة الرئيس محمد مرسي ونظامه وبعض تصريحات قيادات من الإخوان المسلمين لا نجد أي نتائج طبيعية حقيقية للثورة.
وأضاف الناس تري حاليا أن مكتب الإرشاد هو من يصدر القرارات للرئيس محمد مرسي الذي أصبح بعد 7 أشهر هو المتحدث الرسمي باسم جماعة الإخوان داخل قصر الاتحادية ومن يعارض الإخوان وحزب الحرية والعدالة في الرأى يصبح عدوا وعميلا ومن الفلول ويدعو لخراب البلد.

ونشبت مشادة حامية علي الهواء مباشرة بين محمد زيدان وشريف الروبي
حيث قال الروبي إن جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة مراسوا العنف ضد المتظاهرين في التحرير12أكتوبر الماضي وميلشيات الإخوان هاجمت المعتصمين أمام الاتحادية 4 ديسمبر الماضي وقتلوا منهم 11متظاهرا والشعب وجد الرئيس"ماشي وراء المرشد وواقف ضد مبادئ الثورة وناس طلعت من السجن وبقت رؤساء وتتحكم في البلد".
زيدان قال للروبي: كلامك مسترسل وغير مقبول ولن أسمح به وعليك أن تتكلم باحترام عن رئيس الجمهورية ولا تقول عليه"هربان"لأن رئيس الجمهورية كان معتقلا أيام الثورة والشعب كله يعلم لماذا وحضرتك تتحدث بحجم الجماعة التي تمثلها ورئيس الجمهورية رئيس لكل المصريين ورأيك يتسم بالمحدودية الفكرية.
الروبي رد علي زيدان قائلا: تسمح ولا ما تسمحش وجماعتي دي هي اللي جابتك وجابت رئيسك وهو مش رئيس كل المصريين ورئيسكم انتم بس وإحنا اللي خلينكم تخرجوا من السجون وتحكموا البلد.



إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ، انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو .. ان شاء الله ....


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.