خلال جولة تفقدية.. محافظ الدقهلية يصادر جرارًا يلقي المخلفات في الطريق    "الأعلى للجامعات" يعتمد قواعد التنسيق للحاصلين على الثانوية العامة    الفجر بالإسكندرية 4.11.. جدول مواقيت الصلاة فى محافظات مصر غدا الأحد 1 يونيو 2025    موجة الطقس السيئ تضرب 3 محافظات.. تقرير حكومي بالتفاصيل    "الصحة" تعلن خطة التأمين الطبي لعيد الأضحى وموسم الإجازات    مواعيد إجازة المخابز في عيد الأضحى    مطالب برلمانية بدعم صناعات الحديد والصلب ومواجهة تحدياتها    "أوبك+" يواصل زيادة إنتاج النفط للشهر الثالث بإضافة 411 ألف برميل يومياً    شون البنك الزراعي تستقبل أكثر من 600 ألف طن بالمحافظات من بداية الموسم    محافظ أسيوط يستقبل وزير الرى لتفقد مشروع قناطر ديروط الجديدة    إسرائيل منعت دخولهم.. وزراء خارجية عرب يؤجلون زيارتهم إلى الضفة    نص البيان الختامي لاجتماع وزراء خارجية مصر وتونس والجزائر بشأن ليبيا    الرئيس السوري يزور الكويت غدًا الأحد    قرار من إنتر خلال مباراة باريس سان جيرمان بعد وفاة بيليجريني    "إنجاز تاريخي في سيتي".. مرموش يفوز بجائزة أفضل هدف بالموسم بالدوري الإنجليزي (فيديو)    مصايف وهمية.. ضبط نصاب تأجير الوحدات السكنية بالمدن الساحلية    لعدم تركيب الملصق.. سحب 700 رخصة قيادة في 24 ساعة    ب"فستان قصير"..أحدث ظهور ل هنا الزاهد والجمهور:"بتصغر مش بتكبر" (صور)    بصحبة النجوم..ريهام عبدالغفور تستعرض إطلالتها بزفاف أمينة خليل والجمهور يعلق (صور)    "حياة كريمة" تبدأ تنفيذ المسح الميداني في المناطق المتضررة بالإسكندرية    إعلام عبرى: إسرائيل لن تقبل بأن يشمل مقترح ويتكوف أى ضمانات لإنهاء الحرب    9 أخطاء قد يقع فيها الحاجّ أثناء أداء المناسك.. تعرف عليها من الأزهر للفتوى    وزير الصحة يتفقد مستشفى وادي النطرون.. وتوجيه بشأن مصابي الحوادث    للمرة الخامسة.. محافظ الدقهلية يفاجئ عيادة التأمين الصحي بجديلة    ماذا يأكل الحجاج؟ بعثات الحج السياحية تشارك في جلسة «تذوّق الوجبات»    طلب إحاطة حول أسباب غياب تحذيرات الأرصاد بشأن عاصفة الإسكندرية    «السكوت عن سرقتها خيانة».. بهاء حسني يرد على بيان جمعية المؤلفين والملحنين بعد أزمته مع حسين الجسمي    250 مليون نحلة طليقة في الهواء بعد انقلاب شاحنة.. ماذا حدث في واشنطن؟    الكنيسة تشارك في حملة صكوك الأضاحي بدمياط    إصابة طالب ومراقب ب تشنج عصبي وإعياء أثناء امتحانات الشهادة الإعدادية في المنيا    قبل وقفة عرفة.. «اليوم السابع» يرصد تجهيزات مشعر عرفات "فيديو"    محافظ المنوفية ووزير التعليم العالي يفتتحان مركز الاختبارات الإلكترونية بكلية الحقوق    القاصد وأبو ليمون يستقبلان وزير التعليم العالي خلال زيارته للمنوفية    وزارة الدفاع الروسية تعلن استيلاء قواتها على بلدة "نوفوبيل" في منطقة "دونيتسك" شرقي أوكرانيا    قطارات مخصوصة خلال عطلة عيد الأضحى وطرح التذاكر يوم السفر    انطلاق التسجيل في الدورة الثانية لمهرجان VS-FILM للأفلام القصيرة جدًا    ترامب يرفع الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم إلى 50%    لازاريني: المجاعة في غزة يمكن وقفها إذا توفرت الإرادة السياسية    القنوات الناقلة ل مباراة الأهلي والاتحاد مباشر في دوري سوبر السلة والموعد    حماس تحث دول العالم على تفعيل مقاطعة الاحتلال وعزله    وفد من جامعة بدر يزور منشآت الرعاية الصحية بالإسماعيلية (صور)    طفل المرور بعد 5 سنوات.. يحطم رأس صديقه ب«عصا البيسبول»    تعرف على سر عدم إبلاغ الدكتورة نوال الدجوى حتى الآن بوفاة حفيدها    «المشروع X».. العمق أم الإبهار؟    ثروت سويلم: بحب الأهلي ومنظومته.. وبتمنى الأندية تمشي على نفس النهج    وزير الصحة يتوجه لمحافظتي البحيرة ومطروح لتفقد عددا من المنشآت الصحية    رحيل نجم جديد عن الأهلي    دعاء المطر والرعد كما ورد عن النبي (ردده الآن)    عاجل- أمطار غزيرة متواصلة.. محافظة الإسكندرية تتأهب لتداعيات حالة الطقس الجديدة    لويس إنريكي: أريد صناعة التاريخ مع سان جيرمان    أفضل دعاء في العشر الأوائل من ذي الحجة.. ردده الآن للزوج والأبناء وللمتوفي ولزيادة الرزق    جراديشار: شاركت في مباراة بيراميدز ولم أكن أعرف أسماء لاعبي الأهلي    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 31-5-2025 في محافظة قنا    تغييرات مفاجئة تعكر صفو توازنك.. حظ برج الدلو اليوم 31 مايو    دعاء العشر الأوائل من ذي الحجة للرزق وتيسير الأمور.. ردده الآن    كهربا: إمام عاشور بكى لأجلي.. وأهدي الدوري لأمح الدولي    أهم الأخبار العالمية والعربية حتى منتصف الليل.. ترامب: سنعلن تفاصيل اتفاق غزة اليوم أو غدا.. إحباط هجوم إرهابى فى روسيا.. وصول مليون و330 ألف حاج للسعودية.. سقوط قتلى فى فيضانات تضرب نيجيريا    سعر الدولار الآن أمام الجنيه والعملات الأخرى اليوم السبت 31 مايو 2025    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو" نوح: الإخوان لا يريدون ترك الكرسي..وعمرو موسى: مصر لا تحتمل انفجارأ أخر
نشر في الفجر يوم 30 - 09 - 2012


حسام حربي

{ خبر اليوم } .. أكد الدكتور ياسر على المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أنه تم توفير الاعتمادات والاحتياطات اللازمة من المواد البترولية لبعض المحافظات التى كان بها شح فى بعض هذه المواد البترولية.

أهم العناوين لهذا اليوم ...

· إبراهيم غنيم : ميزانية الوزارة الحالية غير كافية لتلبية مطالب المعلمين.

· مصطفى الفقي : الأخوان أساتذة شارع وحشد وتجميع ناس .

· عمرو موسي : مصر لا تحتمل انفجارًا اخر .

· أسامة هيكل : يجب ان يعطي البرادعي يعطي لمصر أكثر من ذلك.


· نبدأ جولة اليوم .. برنامج " أخر النهار " مع محمود سعد على قناة النهار

وحلقة اليوم ... حوار خاص مع وزير التربية والتعليم الدكتور ابراهيم غنيم .. للحديث عن التعليم في العام الدراسي الجديد ، وازمة المدرسين وغيرها من الامور الهامة التى تخص التعليم

أكد الدكتور إبراهيم غنيم أن الوزارة تستعد لإطلاق مشروع عملاق مع هيئة الأبنية التعليمية.
وأوضح الوزير أن هذا المشروع سيتيح الوصول لتفاصيل أي مدرسة موجودة في مصر من خلال ضغطة واحدة على "جوجل " Google maps، حيث سنتمكن بذلك أن نتابع جميع المدارس ونعرف بضغطة واحدة الوضع في تلك المدارس وكثافة الفصول فيها وعدد فصولها وغير ذلك من تفاصيل مهمة.
وأضاف قائلاً: نخطط ايضًا لإضافة كل مراكز الشباب والمباني الرياضية التابعة لوزارة الرياضة والمسارح التابعة لوزارة الثقافة بتفاصيلها الكاملة، بحيث تخطط الوزارة للاستعانة بها في حصص الأنشطة، وذلك إيمانا بأنه عندما خرج النشاط من المدرسة خرج التلاميذ خلفه، ولذا لابد أن نهتم مرة أخرى بحصص الأنشطة ليعود الطلاب للمدارس.
وصرح أنه تم اقتحام مبنى الوزارة من أولياء أمور طلاب يحتجون فصول لأبنائهم في الوقت التي تعجز ميزانية الوزارة تلبية، ذلك فضلاً عن إضرابات المعلمين.
وأكد غنيم ان ميزانية الوزارة الحالية غير كافية لتلبية مطالب المعلمين، ونحتاج ضعف الميزانية الحالية لإصلاح منظومة التعليم، مضيفًا أن الإنفاق على التعليم يسبق الإنفاق على المساجد.
وأضاف ان الوزارة قامت بإنشاء وحدة جديدة داخل الوزارة للتواصل مع المجتمع المدني لتلقي الشكاوى أو الاقتراحات، وتم وضع خطة للتوأمة بين المدارس التجريبية والحكومية.
وأشار ابراهيم الغنيمي إلى أن الوزارة سوف تقدم مع الكتاب المدرسي اسطوانة مدمجة تحتوي على المنهج كنوع من ترسيخ التكنولوجيا في منظومة التعليم.

ابرز تصريحات ابراهيم غنيم في حلقة اليوم : -

· الوزارة تستعد لإطلاق مشروع عملاق مع هيئة الأبنية التعليمية.
· تم اقتحام مبنى الوزارة من أولياء أمور طلاب يحتجون فصول لأبنائهم.
· ميزانية الوزارة الحالية غير كافية لتلبية مطالب المعلمين.
· إنشاء وحدة جديدة داخل الوزارة للتواصل مع المجتمع المدني لتلقي الشكاوى.
· الوزارة سوف تقدم مع الكتاب المدرسي اسطوانة تحتوي على المنهج كنوع من ترسيخ التكنولوجيا.


· برنامج ناس بوك مع الاعلاميه" هاله سرحان" على روتانا مصرية

ضيوف حلقة اليوم : " المحامي مختار نوح + الصحفي هاني صلاح الدين

موضوع الحلقة : مناقشة الوضع الحالي للبلاد ... وعن ما يسمي بأخونة البلاد .. كما تم مناقشة موضوع الجمعية التأسيسية للدستور ، وهل سوف تستمر ام لا في عملها، ومن له المصلحة فى ان لا تستمر ومن له المصلحة في ان تستمر .

ابرز تصريحات مختار نوح في حلقة اليوم : -

· الرئيس انتزع صلاحيات قانونية تؤهله لاختيار أعضاء التاسيسية وبالتالي حل التأسيسية ليس مشكلة بالنسبة له.
· الاخوان أداروا الشأن السياسي كأصحاب دعوة مش أصحاب معركة سياسية.
· قرار الاطاحة بالمشير ومساعده عنان أسعدني نفسيا.
· الاخوان أحسوا بالدفء ولا يريدون ان يتركوا الكرسي.
· المواثيق في عهد عبد الناصر والسادات لم تكن تعرض بصورة صحيحة على الشعب.

ابرز تصريحات هاني صلاح الدين في حلقة اليوم : -

· خسارة القوى السياسي المنافسة للاخوان الانتخابات جعلتهم يحاربون الاخوان بلا مبرر.
· القوى المنافسة للاخوان استغلت سيطرتها على الاعلام وهاجمت الاخوان.
· القوى المنافسة للاخوان لا تريج للجمعية التأسيسية ان تنجح .
· من مصلحة حمدين صباحي الا تستقر العملية السياسية.
· للاسف الشديد حمدين صباحي تحول إلى عدو للاخوان.
· غير صحيح أن الاخوان حاولوا يقصوا أي طرف سياسي من التحالف معهم.
· مرسي يكتسح حمدين ويكتسح أي شخص.


· برنامج مصر الجديدة مع الاعلامى "معتز الدمرداش"

ضيف حلقة اليوم : المفكر السياسي والدبلوماسي الدكتور مصطفى الفقي

حوار خاص في حلقة اليوم مع الدكتور مصطفى الفقي ... والحديث حول رؤيته السياسية للوضع الحالي لمصر .. ورؤيته للتكتلات السياسية للاحزاب المدنية والليبرالية .

قال مصطفى الفقي إن الذي يحكم مصر حاليا هم جماعة الإخوان المسلمين والتي فاز مرشحها بالرئاسة الدكتور محمد مرسي ، موضحا أن الإخوان لديهم كفاءات لكنها لا تكفي لقيادة الدولة المصرية .
وطالب الفقي الرئيس مرسي بأن يقوم بتوسيع دائرة الاختيار والخروج عن نطاق التيار الإسلامي إلى قوى سياسية أخرى، خاصة أن الذين انتخبوهم ليسوا جميعهم مؤيدون للإخوان، ولكن رفضا للفريق أحمد شفيق- المرشح السابق للرئاسة.
وأضاف الفقي أنه لم يصف على الإطلاق الإخوان بالجماعة''المحظورة''، أو''المنحلة'' كما أن كلمة المخلوع التي يوصف بها الرئيس السابق حسني مبارك كلمة بذيئة بها تشفي، مؤكدا أن مصر أكبر من أن تبتلعها ''جماعة''أو احتكار السلطة والحكم في مصر.
وأكد الفقي أن المصريين شعب صبور وواعي جدا لا يقبل أحد أن يفرض عليه شيئا،والإخوان يعلمون ذلك لأنهم جماعة برجماتية،مطالبا الرئيس بأن يخرج من عباءة الإخوان والسلفيين، موضحا أن الإخوان ليسوا''سذج''وعاشوا مع الشارع المصري طويلا،وعلى مرسي الاستعانة بأهل الثقة وليس أهل الخبرة وكل اختياراته سداد لديونه الانتخابية.
ولفت الفقي النظر إلى أهمية إعادة ترتيب البيت المصري الاقتصادي وعدم الاعتماد على قرض صندوق النقد الدولي حتى لا يتحمل المواطن المصري تبعات هذا القرض، مؤكدا أن حجم الاقتصاد المصري أكبر كثيرا مما هو مكتوب ومدون في الوثائق الرسمية فهناك ما يسمى ب ''اقتصاد بير السلم''، مشيرا إلى أن جذب الاستثمارات الأجنبية إلى مصر أفضل من الاستدانة الخارجية.
وأضاف الفقي" "قد لا تكون مصر أكثر الدول الديمقراطية، ولكنها تمثل أكبر رأي عام في المنطقة، شعب صبور لكنه واع جدا والإخوان عارفين هذا، وهم برجماتيين، وليسوا سذج وفيهم أصوات عاقلة تدعو للتواصل مع الآخرين ويجب ألا نقلق"، مشيرا إلى أن هناك ثلاث أشياء لا يستطيع الإخوان أخونتهم هم "الشرطة، والقضاء، والجيش" أما اختيار وزراء أو محافظين من الإخوان فهذا لا يمثل مشكلة إطلاقا.
ويرى الفقي، أن اختيارات مرسي للوزراء والمحافظين، سداد مديونية انتخابية، وأنه استعان بأهل الثقة وليس بأهل الخبرة.
وطالب الفقي بضرورة التقليل من سفريات الرئيس الخارجية، فالتغيب عن الساحة الداخلية كثيرا ليس في صالحه، فلابد أن يرتب البيت من الداخل، ويعتمد في سفرياته على المسؤولين.
ولام الفقي على رئيس الجمهورية تكرار الخطب داخل المساجد قائلا: "حكاية الخطب المستمرة في المساجد فيها قدر من استبعاد شريحة معينة من الشعب، وخطبة المسجد لها جانب روحاني وديني ومصر محتاجة إلى إشباع الفقير، والنظر إلى العشوائيات"، طالبا منه في الوقت نفسه الذهاب إلى الكنيسة الأرثوذكسية، معتبرا أن قضية الأقباط هي من القنابل الموقوته في مصر، خاصة أن مرسي ينتمي لجماعة دعوية فعليه أن يذهب ويعطي روح الطمأنينة والسلام الشعبي للأقباط، في ظل الحديث عن التهجير القسري".
وفيما يخص الأموال المهربة ورجال الأعمال في طره، قال الفقي: "احنا بلد غير قادرة على أن تتصرف بذكاء، وكان ممكن تصالح مع سجناء طره وأرجع أموال المصريين والمساهمة بيها في حل مشكلة العشوائيات، وأصلح حال التعليم، وده ييجي بالضغط والطرد خارج البلاد إذا رفضوا وإسقاط الجنسية عنهم".
وأعرب الفقي عن قلقه من هجرة الأقباط، مؤكدا أن هناك 90 ألف تأشيرة هجرة للأقباط منذ ثورة يناير حتى الآن وقال: "تجري الآن عملية تجريف للكفاءات المصرية مستثمرين، وعلماء، وأساتذة، ومهندسين، والنسبة الكبيرة منهم أقباط" مؤكدا أن ذلك ليس بسبب مرسي "فهو أكثر اعتدالا من غيره" ولكن بسبب "بعض التصريحات السلفية غير المسؤولة وبعض التصرفات من الإخوان الغير واضحة تجاه الأقباط" .
واعترض الفقي على طرح الدستور للإستفتاء قائلا: "مش هو ده المجتمع اللي تطرح فيه الدستور، فيه ناس مش فاهمة المواد اللي فيه " مطالبا بدستور توافقي يأتي من الخبراء والمتخصصين من كافة الاتجاهات وليس من أغلبية سياسية " وقال الفقي: "أضعف عقول مصر هي التي تفكر لها الآن، فيه فقر في الخيال من يصنع الأمم خيال ممتد".
وطالب الفقي بإعطاء الرئيس المنتخب فرصة حتى نرى ماذا سيفعل، مشيدا بخطوته في فك الاشتباك بين القيادة العسكرية والمدنية، واصفا إقالة المشير وعنان ب"حركة شيك وبارعة واتعملت بذكاء، وجاءت معهم بالحظ، واللي ساعدهم وضع الجيش وضعف شعبيته وقبلها كانت أحداث رفح مهدت شوية".
كما أثنى الفقي على زيارة مرسي لإيران معتبرا أنها طيبة مطالبا بضرورة عودة العلاقات بين طهران والقاهرة في إطار تعاون قوي إقليمية، مع الحرص على الأخوة في دول الخليج قائلا: "تبيع سياسة وتشتري اقتصاد وهي نظرية مصرية من أيام الفراعنة".
وعن الهجوم على الزعيم الراحل جمال عبد الناصر في ذكراه، قال الفقي: " فيه تار بايت، بين الإخوان وبين عبد الناصر، لكنه يبقى هامة كبيرة تاريخية، لا يوجد حدث تاريخي لم يشارك به الغخوان حتى ثورة 52 وحرب 48 ودورهم في حريق القاهرة هم أساتذة شارع وحشد وتجميع ناس، لكن الأوطان قضية أخرى ومتصفيش حساباتك مع عبد الناصر زعيم بما له وما عليه وقامة تاريخية لا مثيل لها ".
وأضاف الفقي في حديثه عن الإخوان: "كنت أتصور إن الإخوان لديهم قدر من السماحة، لكن لما جربناهم في السلطة، النبرة عليت، وبعض التصرفات شبيهه بتصرفات الحزب الوطني".
وحذرّ الفقي مما يحدث في سيناء قائلا: "كل بوصة في سيناء لها نفس خصوصية أي بوصة في ميدان التحرير، حذاري من مخططات تحاك لسلخ جزء منها"، متهما إسرائيل ودوائر صهيونية، وأطراف عربية إقليمية، تتآمر على سيناء، وهذا أمر طبيعي لموقع مصر الجغرافي وتأثيرها الإقليمي، وهذا ما يحدث دائما والدليل على ذلك ما حدث مع محمد علي باشا وجمال عبد الناصر ".

وتوقع الفقي أن يحصل التيار الإسلامي على الأغلبية في الانتخابات البرلمانية القادمة، لكن ليس بنفس قيمة الانتخابات الماضية.


· برنامج " بهدوء " مع عماد اديب على قناة سي بي سي

وتحليل سياسي متكامل للجمعية التأسيسية للدستور باستضافة السيد عمرو موسى المرشح السابق لرئاسة الجمهورية ورئيس حزب المؤتمر المصري

قال عمرو موسي انه لا يمكن ان يوافق علي وثيقه للدستور تُلبي رغبات حزبيه او لا تُنصف الحريات والمراه، مؤكدُا ان مصر لا تتحمّل انفجارًا اخر في الجمعيه التاسيسيه.
واضاف عمرو موسي ان مصر لا تتحمّل انفجارًا اخر واننا في حاله مؤسفه من تخلف وفقر ووضع اقتصادي سيئ، ولا يمكن ان نستمر في صراع يكون علي انقاض الوطن ونسعي الي نسف التاسيسيه لمجرد خلافنا مع تيار سياسي فهذا لا يصح .
وقال "موسي" التقيت مع البرادعي وحمدين صباحي وعبد المنعم ابوالفتوح، ونترفع عن اي صراع علي منصب من اجل الاتفاق علي صالح الوطن، ولا شك ان هناك اختلافات في الرؤي ولكن هناك امورًا ايضًا متفق عليها.
واكد عمرو موسي: ان الدستور القادم لا يجب ان يكون مُرضيًا ولكن لابد ان يكون مقبولاً، واننا اثبتنا ان "الحجه" اقوي من الكثره العدديه واننا نجحنا في رفض اي مقترحات متطرفه وان النجاح الحقيقي في الدستور يكون بالتوافق واستبعاد التصويت لان الدستور يجب ان يكون وثيقه لكل المصريين .
واوضح "موسي": الذي يفجّر الدستور هو وجود مواد به ليست لها علاقه بالدستور، وان تواجدت اقتراحات فمكانها القوانين والتشريع وليس "الدستور"، كمقترح مؤسسه الزكاه، اما السياده الالهيه فهو امر لا يجب ان يكون محل نقاش وان يصبح ماده في الدستور فما الهدف من وراء ذلك؟.
أكد عمر وموسى أن الجمعية التأسيسية حاليا مطمئنة، ويجب أن يستمر التيار المدني بالعمل داخلها وأنه شخصيا يواظب على حضور كافة الجلسات، ومناقشة كافة القضايا التي يريد البعض تضمينها في الدستور رغم أنها قضايا فرعية ليس مكانها الدستور نهائيا.
وأضاف موسى أن الدستور ليس مكانا لعقد الصفقات السياسية، ولا يجوز حذف مادة أو إضافة مادة لإرضاء تيار سياسي معين مهما كان، والعبرة بالتوافق داخل الدستور حتى يخرج معبرا عن المصريين، والأيام القادمة ستوضح موقف الإخوان من القضايا الشائكة وخاصة حقوق المرأة.


· واخيراً مع برنامج " في الميدان " مع رانيا بدوي على قناة التحرير

ضيف حلقة اليوم .. وزير الاعلام السابق اسامة هيكل

اعتبر أسامة هيكل أن ما وصل إليه الإخوان ليس "شطارة" منهم، ولكنه "خيابة" من القوى الليبرالية والمدنية، حيث انقسموا إلى مجموعات، وكل منها تسعى إلى الوصول للحكم منفردة، كما أن السلفيين مازالوا القوى الثانية في الحياة السياسية، ويعتبرون البديل لجماعة الإخوان المسلمين، مضيفاً أن جميع القوى السياسية لا تستطيع السيطرة على الشارع مثل الإخوان.
وهاجم أسامة هيكل قناة «الجزيرة مباشر مصر» واتهمها بأنها «تخترق السيادة المصرية»، مشيرًا إلى أنه عندما أصدر قرارًا بإغلاقها «لم يكن إلا تنفيذًا للقانون، بسبب عدم حصولها على ترخيص عمل».
وأضاف هيكل قناة (الجزيرة مباشر مصر) تحولت إلى القناة الرسمية باسم الإخوان المسلمين، وكانت تحشد المصريين لصالح الدكتور محمد مرسي .

وطالب «هيكل» الدكتور محمد البرادعي، وكيل مؤسسي حزب الدستور، بأن يعطي لمصر أكثر من ذلك، قائلا: ينبغي أن تعطي لمصر أكثر من ذلك، وتتعامل بشكل أكبر مع قضايا البلد، فلا يصح أن تجلس ثلاثة أشهر خارج البلاد، وأسبوع داخل مصر.
وأوضح «هيكل» أن " الدكتور محمد مرسي لن يستطيع أن ينخلع من إخوانيته، وطالبه بأن يفصل انتماءه «لمصر عن الإخوان المسلمين " .
ووصف «هيكل» فايزة أبو النجا، وزيرة التعاون الدولي السابقة ب«السيدة الحديدية، وأدت دورًا وطنيًا في وقت مهم للغاية .
ولفت إلى «جماعة الإخوان المسلمين أكثر قدرة على التواصل مع الشارع من أي تيار آخر، مشيرًا إلى أن نتيجة الانتخابات المقبلة من الممكن أن تتراجع بالتيار الإسلامي، إذا لم ينجح الحزب الحاكم في إنعاش الاقتصاد، ورفع مستوى المعيشة لدى المصريين».


إلى هنا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ان شاء الله ...


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.