انطلق منذ قليل ، المؤتمر العلمي الذي تنظمه كلية التجارة - جامعة القاهرة لمناقشة الخطوات المقترحة واهم عوامل نجاح بناء العلامات التجارية للدول حيث تتبنى معظم دول العالم استراتيجيات لبناء علامتها . قال الدكتور محمد معيط وزير المالية ، أن الوصول إلى الاقتصاديات الدولية أصبح أكثر صعوبة وفى ظل ذلك يؤكد المؤتمر اليوم، لا بديل عن إعادة بناء الهوية التنافسية والعلامة المميزة لمصر لجذب المزيد من الاستثمارات . المؤتمر العلمي الذي تنظمه كلية التجارة جامعة القاهرةالمؤتمر العلمي الذي تنظمه كلية التجارة - جامعة القاهرةالمؤتمر العلمي الذي تنظمه كلية التجارة جامعة القاهرةالمؤتمر العلمي الذي تنظمه كلية التجارة جامعة القاهرةالمؤتمر العلمي الذي تنظمه كلية التجارة جامعة القاهرةالمؤتمر العلمي الذي تنظمه كلية التجارة جامعة القاهرةالمؤتمر العلمي الذي تنظمه كلية التجارة جامعة القاهرةالمؤتمر العلمي الذي تنظمه كلية التجارة جامعة القاهرةالمؤتمر العلمي الذي تنظمه كلية التجارة جامعة القاهرةالمؤتمر العلمي الذي تنظمه كلية التجارة جامعة القاهرة و أضاف "معيط": لا بديل عن إعادة بناء الهوية التنافسية والعلامة المميزة لمصر لجذب المزيد من الاستثمارات، وتنشيط السياحة اتساقا مع ما يمتلكه وطننا من موقع جغرافي متميز وهذا يؤهلنا لتعزيز صلابة الاقتصاد المصرى أكثر .
بهجت فريد: مصر تتعرض لمؤامرة سياسية بسبب موقعها الجغرافي رئيس موازنة النواب : القطاع الخاص يشارك فى عملية التنمية والنتاتج المحلى فخرى الفقى : الجمهورية الجديدة ستساعد على نشر العلامة التجارية المصرية تجارة القاهرة : العلامة التجارية تساعد على جذب الاستثمارات الأجنبية عميد تجارة القاهرة : المؤتمر العلمي للكلية يناقش ما ينقص الهوية المصرية ليكون لها ناتج محلى المرحلة الثانية.. توافد كبير لطلاب الثانوية العامة على معامل تنسيق جامعة القاهرة|شاهد و أكد أن الدولة المصرية أصبحت فى المركز 31 عالميا والمركز ال4 عالميا فى مؤشر القوى الناعمة والذى يتضمن 5 مؤشرات مدى الوعى والمعرفة بالدولة وسمعتها العالمية والقيم والتعليم والعلوم والإعلام والاتصالات والثقافة والتراث والحوكمة والأعمال والتجارة. و الجدير بالذكر ، يتناول المؤتمر محور إعادة بناء علامة وهوية مصر كمركز للاستثمارات الاجنبية المباشرة ، ومركز للصناعات ذات الميزة النسبية ومركزا للأنشطة الثقافية والتراثية والفنية والرياضية ، ومركز سياحى ديني وتاريخي وحضارى وترفيهى وعلاجى باعتباره امر حتمى وليس اختيارى .