شيرين مظلومة.. حسام حبيب يكشف سرا لأول مرة عن الليلة الموعودة| فيديو

كشف الفنان حسان حبيب، سر لأول مرة عن الليلة الموعودة، ونقل شيرين عبد الوهاب ل المستشفى، وقال :" أخوها جه خدها و ضربها، و شيرين كانت تبكي، و انهارت، وكانت تقول ل شقيقها محمد .. انت بتعمل فيا كده.. انا اللى عالجتك وأنا اللى وقفت بجوارك".
وأوضح حسام حبيب :" كنت بدافع عن شيرين عبد الوهاب، و أن محمد شقيق شيرين كان معه صديق له يدعى بكر، وشيرين كانت تنادي عليه".
ولفت إلى أنه بكي بعد تعرض شيرين ل هذه المواقف الصعبة، و اتمنى أن تعود شيرين عبد الوهاب مرة آخري.

وفى نفس السياق رد على :" هل انت سبب تعاطي شيرين عبد الوهاب المواد المخدرة" ورد منفعلا " خلافى مع الفنانة شيرين عبد الوهاب، كان بسبب هذا الموضوع".
وأضاف حسام حبيب، أنه لا يريد الحديث عن أشياء آخري بشأن هذا الموضوع، وأنه تعرض ل الضرب، ليلة أخذ شيرين عبد الوهاب، من شقتها، ووضعها فى المستشفى.
وتابع :" ليه شقيق شيرين راح لها فى هذا الموعد، رغم الخصام الموجود بينه وبين شيرين منذ عامين.
وأضاف حسام حبيب خلال مداخلة مع الإعلامي عمرو أديب، أن محمد شقيق شيرين، جاء لها الشقة بعد خصام استمر لأكثر من عامين، وأنه دخل الشقة، بالمفتاح الثانى ل الشقة، الذى كان مع أحد أصدقاء شيرين.
وتابع :" كنت مع شيرين وبنعمل شغل، واحنا مرجعناش لبعض، ولما أخوها جه كانت فى بنت فى الشقة مع شيرين، والقصة الأخيرة حدثت فى حدود الساعة الواحد بعد منتصف الليل".
وطالب من أسرة شيرين بالابتعاد عنها، وتركها فى حالها، وذلك بسبب الظروف التى تمر بها شيرين، وأكد أنه سيتقدم ببلاغ ضد محمد شقيق سيرين بعد التصريحات و الشتائم التى وجهها له عبر القنوات الفضائية.
ولفت إلى أنه يحب شيرين، وأن شيرين طيبة لأبعد شئ، ولا يتخيل أحد من تكون شيرين عبد الوهاب فى المنزل.

حقيقة اختفاء حسام حبيب بعد احتجاز شيرين عبد الوهاب بمصحة نفسية
رد حسين حبيب «والد الفنان حسام حبيب» على التصريح المنسوب له عبر السوشيال ميديا، بأن ابنه قد اختفى مؤخرًا بعد أزمة احتجاز شيرين داخل مصحة نفسية للعلاج من الإدمان.

وقال والد حسام حبيب، في تصريح مقتضب لموقع صدى البلد الإخباري، إن هاتف ابنه مغلق فقط، لكنه لم يصرح بأنه مختفٍ، ولم يستنجد بأنه مختفٍ.

يأتي ذلك بعدما تداولت إحدى الصفحات على السوشيال ميديا، المهتمة بأخبار المشاهير، تصريحا غير دقيق لوالد حسام حبيب، مضمونه «والد حسام حبيب: ابني مختفي وتليفونه مغلق.. حد يطمني عليه».