كشفت الفنانة سميرة عبد العزيز عن تركيزها الشديد فى اختيار ادوارها بعناية شديدة وقصة خلافها مع محمد رمضان. وقالت سميرة عبد العزيز فى لقاء ببرنامج mbc trending : احرص على اختيار الأعمال التى تقدم رسالة هادفة ويستفيد منها المشاهد ولا أنظر إلى الماديات أو الشهرة. وأضافت سميرة عبد العزيز : لا يجوز أن أقدم دور أم بلطجى بعد أن كان يطلقون علىّ أم العظماء حيث قدمت دور الأم للائمة الأربعة وأم كوكب الشرق وأم عبد الوهاب وهو الأمر الذى أغضب محمد رمضان حيث وجدت العمل الذى عرض علىّ مليئا بالعنف والضرب وهو ما لم يفد الجمهور فى شيء. View this post on Instagram A post shared by MBCTrending (@mbctrending) واوضحت سميرة عبد العزيز : برغم من رده الذى كان فيه هجوم شرس علىّ إلا أننى التزمت الصمت والفنان أشرف زكى نقيب الموسيقيين تدخل لحل الأزمة وقام محمد رمضان بالاعتذار وبرر ما كتبه بأن أحد معجبيه هم من قاموا بكتابة ذلك. سميرة عبد العزيز وكانت قالت الفنانة القديرة سميرة عبد العزيز أنها سعيدة بأن برنامجها الإذاعي " وقال الفليسوف " الذي قدمته على مدار أربعين عاماً أستمر هذه المدة . تابعت خلال مداخلة " عبر برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON": وقال الفيلسوف كان فيه ثقافة وكل حلقة بتقدم ثقافة حتى ارتبط الناس به جداً ولما كنا نتوقف كانت الناس تسأل واستمرينا عليه أربعين عاماً وإلى الآن لازال يذاع ويعاد حتي أن هناك آلاف الحلقات". أكملت : " بقابل ناس يقولولي إحنا تعلمنا نطق اللغة العربية منك وببقى سعيدة أن البرنامج ساعد الناس على تعلم اللغة العربية ونطقها الصحيح ". وكشفت أن الأستاذ الراحل حافظ عبد الوهاب هو من اختارها لتقديم البرنامج الإذاعي الشهير قائلة : " أنا أصلاً من الاسكندرية وكان وقتها مدير إذاعة الاسكندرية وقلتله إديني جواب لبابا شارو عشان أمثل في إذاعة القاهرة فأعطاني الجواب لبابا شارو قال فيه : أهديك صوتاً جميلاً ومثقفاً فبابا شارو قعد يتريق وقلي يعني إيه ياختي صوت مثقف ؟ وبعتني لمدير البرامج الثقافية وأعطاني برنامج يحمل إسم " أماكن لها تاريخ " وقرأته أمامه قلي هايلة وبعد شهر قلي سيبي البرنامج ده وإختاروكي " لبرنامج قال الفليسوف " وأنا وقتها زعلت وقلتله هتاخد مني برنامج مدته ربع ساعة وتديني برنامج خمس دقايق قلي ده برنامج يومي وهيتقال إمك يومياً في الاذاعة وفرحت جداً بيه " تابعت : " برنامج عمري كنت بقدمه لحد 2011 وتوقف مع وفاة الحاج سعد وأول أجر تقاضيته 136 قرشا.
