تنظم الشعبة الانجليزي بكلية الإعلام جامعة القاهرة، مهرجانها السنوي لمشروعات التخرج في اقسام الإذاعة والتلفزيون والصحافة والعلاقات العامة والإعلان . وذلك يوم الأحد القادم 22 مايو ، تحت رعاية الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة وبحضور الاستاذ الدكتور جمال الشاذلي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب. وفي هذا العام سيتم تكريم السادة الأساتذة الذين تولوا الشعبة الانجليزي سابقا وسيتم عرض 13 مشروع تخرج للاقسام المختلفة ، كما يحضر المهرجان عددا من الإعلاميين ورؤساء القنوات والخبراء في علوم الإعلام. على الجانب الاخر ، تحت رعاية الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس الجامعة- والذي تحتفل به منظمة اليونسكو والمجلس الدولي للمتاحف سنويًا يوم 18 مايو من كل عام، ويُعد فرصة للمختصين بالمتاحف للتواصل مع الجمهور وتنبيههم للتحديات التي تواجه المتاحف كمؤسسات تساهم في خدمة المجتمع وتطوره، وذلك في إطار المسؤولية المجتمعية للجامعة نحو إحياء التراث الوطني وخدمة المجتمع المصري.
جامعة القاهرة تشارك في اليوم العالمي للمتاحف.. والخشت: تعزيز للوعي بالتراث الوطني انتهاء امتحانات الفصل الدراسي الثالث ب علاج طبيعي القاهرة.. غدا حلمي: أنا برقص زى الأهبل.. حاولت تقليد أحمد سعد وفشلت أحمد سعد وحسن شاكوش وعمر كمال يحيون حفلا في جدة.. السبت عمرو دياب يستعد لطرح اللي يمشي يمشي تبدأ 30 مايو.. آداب القاهرة تعلن موعد امتحانات طلاب الساعات المعتمدة ياسمين صبرى بصورة جديدة من كابينة الطائرة.. والجمهور: جورجينا بعد تأجيل 20سنة.. محمد صبحى يعلن تقديم مسرحية ملك سيام قريبا الخشت يلتقي الطلاب في حوار أبوي خلال تفقده الحرم الجامعي دراسات عليا بتربية القاهرة تعلن عن طريقة التعامل مع المقررات الدراسية بالجداول وقال الدكتور محمد الخشت، إن جامعة القاهرة تحرص على المساهمة في نشر الوعي المجتمعي وتعزيز الثقافة التراثية والهوية الوطنية للمجتمع المصري، وإحياء التراث الوطني بما يساهم في تنمية وتطوير المجتمع بشكل عام، وذلك من خلال العمل على رفع مستوى الوعي بالأهمية الثقافية للتراث المصري، وتعزيز الفعاليات التي تدعم التواصل وتسلط الضوء على جهود المتاحف ودورها في دعم التراث والثقافة.
وأوضح الدكتور محمد الخشت، أن الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف يهدف إلى نشر الوعي المجتمعي وتعزيز الوعي بالتراث والهوية الوطنية في المجتمع، وزيادة الوعي بدور المتاحف وأهميتها في تطوير المجتمعات باعتبارها الذاكرة الحية للشعوب، وتأكيد دورها فى حفظ التراث واستحضار التاريخ، ونشر الثقافة والتذوق الفني وتنمية الحس الجمالي، والتبادل الثقافي وأهميتها كأحد عوامل الجذب السياحي.