رمضان زمان.. فاتن حمامة تحصل على مليون جنيه أجرا في «وجه القمر»

وجه القمر .. 22 عاماً مرت على العرض الأول لهذا العمل التليفزيوني ، الذي يعد الظهور الأخير لبطلته الفنانة فاتن حمامة على الشاشة بعد مشوار فني طويل، تمكنت من خلاله من انتزاع لقب "سيدة الشاشة العربية" دون منافس.
وفى السطور التالية، تكشف مؤلفة العمل الناقدة الكبيرة ماجدة خير الله أبرز المعلومات عن العمل:
1- حصلت الفنانة فاتن حمامة على مليون جنيه مصري أجرا عن العمل.
2- لم تكن فاتن حمامة المرشحة الأولى للعمل، فقد عرض مسلسل "وجه القمر" على الفنانة يسرا والتى رفضت القيام ببطولته، بينما لم تبد الفنانة رغدة موقفا تجاه العمل سواء بالقبول أو الرفض.
3- رفضت الفنانة فاتن حمامة ترشيح كل من منى زكي وحنان ترك للمشاركة فى العمل، حيث أرادت اختيار وجوه جديدة لتجسد أدوار بناتها، وقد كانت الأدوار من نصيب كل من نيللي كريم وغادة عادل.
4- كان من المقرر أن يلعب الفنان حسين فهمي دور زوج الفنانة فاتن حمامة فى العمل، وهو الدور الذى قدمه الفنان جميل راتب، إلا أنها اعتذرت له مؤكدة أن شكله يبدو أصغر منها، والجمهور لن يقتنع بذلك.
رمضان 2000 .. مسلسل وجه القمر : أجر خيالي ل فاتن حمامة ومنع الإعلانات .. أزمة كبيرة أول يوم تصوير .. ومطرب رفض التمثيل أمامها
عملت بالمحاماة 24 ساعة وزاملت فاتن حمامة.. محطات في حياة أبلة فضيلة
5- اشترطت فاتن حمامة على الجهة المنتجة لمسلسل "وجه القمر" وهو التليفزيون المصري، عدم عرض فواصل إعلانية أثناء إذاعة المسلسل.
6- طلب المطرب السوري شريف عبده مبلغاً ضخماً للمشاركة فى مسلسل "وجه القمر"، وهو ما رفضته الشركة المنتجة، حيث كان من المقرر أن يلعب الشخصية التى قدمها الفنان وائل نور.
7- اقترحت الفنانة فاتن حمامة اسم الفنان وائل نور ليعلب الدور ضمن الأحداث، بعد أن شاهدته يقدم الفوازير، وتم تعديل الدور واختصار المشاهد التى يقوم بالغناء فيها.
8- كانت الفنانة فاتن حمامة تحرص على إحضار بعض الإكسسوارات من منزلها كالمفارش والكريستال لإضافتها فى ديكور العمل.
9- كان من المقرر أن يجسد شخصية ابن الفنانة فاتن حمامة فى مسلسل "وجه القمر" الفنان الشاب آنذاك عبد الرحمن سماحة، إلا أنها لم تقتنع به، وتم إسناد الدور إلى الفنان أحمد الفيشاوي.
10 - فوجئت مؤلفة العمل ماجدة خير الله مع بداية التصوير بتغيير اسم العمل، ما جعلها تتقدم بشكوى إلى نقابة السينمائيين، وتم العدول عن التغيير.
لقراءة التقرير كاملاً وتفاصيل أخرى اضغط هنا