قالت دار الإفتاء، إن الإحسان إلى الخلق هو وسيلة المجتمع للرقي والتقدم؛ لأنه يؤدي إلى توثيق الروابط وتوفير التعاون بين الناس. واستدلت الإفتاء عبر صفحتها ب«فيسبوك»، بقول تعالى: «وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ» [آل عمران: 133، 134].