قال المتحدث باسم الحكومة الاتحادية شتيفان زايبرت اليوم /الخميس / إن المستشارة ميركل بحثت اليوم مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الوضع الدولي وخاصة الاوضاع في سوريا والقلق من تداعيات استخدام سوريا للغاز السام والتهديدات الدوليه تخوفا من خرق حظر استخدام الأسلحة الكيميائية. واعربا الجانبان خلال اللقاء عن دعمهما لمواصلة العمل و الأمور المشتركة بين البلدين . يذكر أن البيت الابيض قد اعلن أن الرئيس ترامب يعتبر الأسد وحلفاءه الروس مسؤولين عن الهجوم الكيميائي المفترض على دوما، وأنه لا يزال يدرس الرد مع اعتبار ان الرد العسكرى ليس هو الحل الوحيد بينما تحدثت صحيفة أن تيريزا ماي أمرت غواصات بريطانية بالتحرك لمسافة أقرب من سوريا.