استنكر الدكتور أحمد بيومى رئيس جامعة مدينة السادات وجميع قياداتها والعاملين بها والطلاب الحادث الإرهابي البربري الذي وقع الْيَوْمَ بقرية الروضة بشمال سيناء والذي يدل علي ان المجرمين قد فقدوا العقل بعد الدين والضمير وان مصر صامدة وباقية مهما فعلوا وتقدم الجامعة اصدق التعازي والمواساة لاهالي الضحايا والمصابين. وأشار " بيومى " إلى أن هذه الأعمال الإرهابية لن تزيد الشعب المصري إلا إصرارا على استكمال مسيرة البناء والتقدم مهما كان الثمن داعيًا المولى عز وجل أن يحفظ مصر من كل مكروه وسوء.