طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، الأممالمتحدة بتوفير الحماية الدولية إلى المقدسات «الأقصى» والشعب الفلسطيني لحين انتهاء الاحتلال الصهيوني. وأوضح عباس خلال كلمته في مؤتمر صحفي، إن القيادة الفلسطينية في حالة انعقاد دائم لمتابعة الأحداث، مترحما علي شهداء الدفاع عن الأقصى، مطالبا بإطلاق سراح المعتقلين الذين قبض عليهم بسبب رغبتهم في الصلاة في الأقصى. وأشار عباس، إلي التواصل مع الملك عبدالله الثاني وخادم الحرمين الشريفين والرئيس عبد الفتاح السيسي والملك محمد السادس وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي وأمين عام الجامعة العربية والامم المتحدة، لحل الأزمة.