قال الإعلامي والإذاعي الكبير حمدي الكنيسي، إن هناك حملة تشن على ماسبيرو منذ سنوات، ولكن في الفترة الأخيرة وصلت لذروتها. وأضاف الكنيسي، في مداخلته الهاتفية ببرنامج «حقائق وأسرار» على قناة «صدى البلد»، أن نقابة الإعلاميين تتعامل مع أفراد الإعلاميين ولكنها لا تتعامل مع المؤسسات الإعلامية. ولفت الكنيسي إلى أن نقابة الإعلاميين ستعمل على دعم ماسبيرو من خلال إطلاق العنان الإبداعي للإعلاميين خاصة في ماسبيرو، وتدعو لرؤية مختلفة للإدارة بماسبيرو وتحمل القاعدة المعروفة الثواب والعقاب. وأكد الكنيسي أن مبنى الإذاعة والتليفزيون يمتلك من الإمكانات البشرية والخبرات ما يمكنه من استعادة مكانته في أسرع وقت.