شهدت شواطيء العريش إقبالاً محدوداً من المصطافين من رواد المحافظة من الأقاليم الأخري و حرصت بعض الأسر علي قضاء يوم ممتع علي شاطيء البحر بالعريش للاستمتاع بشمس ثاني أيام العيد. وعلي طول شاطيء مدينة العريش التي تعتبر الأهدأ نسبيا فقد انتشر عدد قليل جداً من المصطافين معظمهم من أبناء المحافظات كما لوحظ انخفاض معدلات الاشغال في الفنادق لدرجة أن الشواطيء الخاصة بهذه الفنادق كانت شبه خالية تماماً من الرواد.وكذلك الشاليهات حيث كان معظم سكانها من ابناء العريش الذين يمتلكون شاليهات كما خلت اسواق مدينة العريش من المواطنين .