في تعليق له عن قضية جزيرتي تيران وصنافير أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنه لم يتم الخروج عن القرار الجمهوري الذي تم إيداعه منذ 26 عام في الأممالمتحدة، خلال تعيين الحدود المصرية السعودية، مُشيرًا إلى أن العمل بدأ في العمل منذ عام 1990 بناء على مطالبات من السعودية. وأضاف: لن يترتب أي رودود سلبي في زعزعة العلاقات المصرية السعودية، مُضيفًا :"أنا أخدت الضربة في صدري، لو أنا أعلنت منذ 8 شهور في التنسيق المشتركة بين السعودية سيتم تعيين الحدود ولو كنت قولت وقتها كان يؤذينا تداول الموضوع ويضعفنا موقفنا". وتابع: "انتوا بتأذوا بلدكم، تقدير الموقف السياسي هو طرح الموضوع وقتها ولا بعد ما ينتهي".