أكّد جمال أسعد المُفكّر القبطي، أن ترشّح اللواء عمر سليمان لرئاسة الجمهورية يعني عودة رجال ما قبل ثورة ينايرمُجدّداً بغرض السيطرة على مقدّرات الحكم . وأوضح أن السبيل الوحيد لإسقاط عمر سليمان من سباق الرئاسة هوأن تتوحد القوى الليبرالية و الإسلامية و تتفق على مرشّح واحد وان هذا التحالف قادر علي اسقاطه. وأكّد أسعد أنه إن صحّ أنّ عمر سليمان جمع حتى الآن ال 30 ألف توكيل فهذا يؤكّد النيّة المُبيّتة و يؤكّد أن اختفاءه منذ إعلانه التنحي حتى الآن كان مقصوداً .