قال محمد أبو حامد، عضو مجلس الشعب المنحل، إن حل حزب الحرية و العدالة هو إنتصار لثورة 30 يونيه ورد على جرائم بلطجية الإخوان وتأكيد لمبدأ فصل الدين عن السياسة. وأضاف أبو حامد في تغريده له عبر موقع التواصل الاجتماعي"تويتر": "يجب ملاحقة باقي الأحزاب الدينية قضائيا وعلى رأسها حزب النور الذي لا يختلف عن حزب الحرية و العدالة في الخلط بين الدين و الممارسة السياسية".