قال محمود سلماني، الناشط الحقوقي: إن "محمد الجندي عضو التيار الشعبي وعمر أحمد مرسي المنتمي ل"الألتراس" لايزالان على قيد الحياة، ولكنهما في غيبوبة كاملة نتيجة تعرضهم للتعذيب والاعتداء الوحشي من قِبَل قوات الشرطة" مشيرًا إلى أنهما يرقدان الآن بالعناية المركزة بمستشفى الهلال الأحمر. وأضاف سلماني أنهما من خيرة الشباب المصري الذي شارك في تظاهرات 25 يناير دفاعًا عن الحرية والكرامة، نافيًا صفة "البلطجة" التي تسعى الدولة لإلصاقها بهما. Comment *