أعلن البرلمانى والكاتب الصحفى مصطفى بكرى، عبر برنامجه "حقائق وأسرار" على فضائية صدى البلد، أن الأسبوع المقبل سيشهد صدور 3 قوانين جديدة لتنظيم الإعلام، يليها إجراء حركة تغييرات واسعة فى القيادات الإعلامية والصحفية بالعديد من المؤسسات، لمواكبة المرحلة الجديدة، التي تتطلب سرعة الإنجاز وإتقان العمل، لإرضاء طموحات الشعب. وشدد "بكرى" على أن مبنى الإذاعة والتلفزيون "ماسبيرو"، سيشهد حركة تطوير واسعة بمعنى الكلمة، لإعادة "الهيبة" و"الريادة" لهذا المبنى العريق الشاهد على تاريخ إعلام أكبر دولة فى "الشرق الأوسط"، لمواجهة إعلام الفتنة المأجور الذى يبث من الخارج، ويزرع سموم الأخبار الكاذبة، والشائعات لتدمير الدولة ومحاولة مستميتة لإفشالها، واللعب على عقول المواطنين البسطاء.