قامت 'الأسبوع' بجولة بشوارع وسط البلد، لمعرفة أراء أصحاب المحلات في إعادة إنشاء الرصيف الموازي لمحلات البيع بشوارع وسط البلد الذي تم تكسيره فيما يقرب عن ثلاثه أشهر، مما أدي إلي تعطيل حركة البيع والشراء بالشارع والتأثير بالسلب علي أصحاب المحلات. وقد جعل هذا الوضع غضب أصحاب المحلات، يزداد بسبب خسارتهم بسبب: التأثير علي حركه البيع، وشرائهم سجاد لوضعه أمام المحلات للتقليل من حجم الخسائر بداخل المحلات. وحين سئل أصحاب المحلات عن آراءهم في تكسير الرصيف، أجمع أصحاب المحلات، علي أن هدم الرصيف آثر بطريقه كبيرة علي حركة البيع والشراء في شهر رمضان وموسم العيد، وحتي الآن يبقي الحال علي ما هو عليه مع إستمرار الخسائر المادية بسبب التكاسل والتقصير من قبل المسؤلين والحكومة والعمال.