تحولت فرحه الأعياد والاحتفاء بها ألي أمرا صعب داخل البيوت المصرية في السنوات الماضية بعد ما ظهرت صاعقة التحرش الجنسي التي تواجه الفتيات في الشارع المصري أثناء الاحتفال بالمناسبات وسط أصدقائهن ولاشك فيه آن هذآ الأمر يفسد فرحة العيد لدي من الكثير من الاسر المصريه بل وتدخل المشكله ألي أمرا خطير يهدد الامن القومي للبلاد فكيف نواجه هذا الطاعون الذي يؤرقنا جميعا.. الأسبوع فتحت الملف الشائك ورصدت أراء المواطنين قبل أيام من الاحتفال يعيد الأضحي المبارك في البدايه يقول ماجد الحديدي محاسب / ان ظاهرة التحرش أتت عن طريق الحرية الفارطة لهذا الشعب و أصبح الشباب يظنون أنهم هم الذين يدورون هذا البلد فأصبحت هذه الغريزة عندهم و لكن لانلوم الشباب وحدهم مع أني أخالف لذلك الفعل الذي لايعمله إلا جاهل و ناقص دين و مغيب قلبه و عقلة و يمشي بشهوة فقط و لكن الدور ليس علي الشباب فقط و لكن علي الفتيات الذين يلبسن ملابس لاتليق بملابس الإسلام أصلا و لكن هذه الملابس تزيد الغريزة عند هولاء الشباب الذين لا يعفرون و لا يحلمون متي يتجوزون ولكن أطالب كل فتاة بل و أطالب كل أب أن يتقي الله في أولاده تري الفتاه تلبس بنطلون و بدي و تحط علي و جهها الأحمروالأخضر عندي سؤال مهم سألته لنفسي و أريد ميسور يجاوب عليه أحد البنت الذي تلبس ذلك الملابس الفاضحة و تذهب الي المدرسة ثم تجلس في الفصل و أمامها المدرس فمذا يعمل المدرس سواء كان متزوجا أو غير متزوج وندعو من الله أن يهدي ذلك و ذاك هذا كل ما أتمناه. ويقوال احمد الحبشي / طالب في كليه تجارة يجب تفعيل الأمن بشكل كافي وخصوصا أماكن التنزه وتفعيل الدوريات الأمنية في كل أنحاء الجمهورية ولابد من تشريع قانون رادع يقضي بعقوبه قاسية علي هؤلاء المتحرشون.. وتقول السيده مريم ابو العاطي ربه منزل.. انني أشعر بالخوف والقلق علي فتياتي أثناء وجودهم خارج المنزل وبظل في حالة رعب حتي يعودوا الي المنزل خوفا من ظاهرة التحرش المفزعة.. ويقول / احمد سعيد مهندس متزوج ويعول أسرة مكون من ثلاثه فتيات.. لا استطيع التنزه والخروج من المنزل أثناء إجازة العيد تجنبا لظاهرة التحرش الجنسي لأن الأيدي الآثمة في هذا الامر لاتختشي حتي من وجود البنت في صحبة أهلها بالشارع وبيحدث التحرش بالكلمات البذيئة الأمر الذي يضايقني بشدة حتي قررت التخلي عن التنزه والخروج والاحتفال بالمناسبات خارج المنززل.. وبعد السماع الي آراء المواطنين حول هذه الظاهرة المؤسفة التي تحدث كل عيد نناشد السادة المسؤلين ووزارة الداخلية علي العمل في القضاء علي هذه الظاهرة من الشارع حتي يعم الأمن والأمان داخل كل قلب أب وأم وفتاة..