وقفت القوات المسلحة بجوار المواطن البسيط وأمدت يد العون اليه في الشارع فوقفت بجوارة مرسلة إليه الدعم حيث كان.. لإعانته وإدخال البهجة علي قلوب أولادة وللوقوف علي طبيعة الأمور كانت للأسبوع هذه الجولة ومتابعة القوات المسلحة وكيف يكون تضامنها مع الشعب أرسلت القوات المسلحة بعض السيارات التابعة للدولة محملة ببعض السلع التموينية واللحوم لمساعدة الأهالي وتخفيف الضغط القائم علي عاتق كل أسرة قالت أم سامح 'ربة منزل' أن هذه الخدمة التي تقدمها القوات المسلحة متميزه، والأسعار مناسبة لجميع فئات الشعب، لانها أقل من أسعار الأسواق وتابعت ' البطاطس في الاسواق ب8جنية وفي الخدمة الخاضة بالقوات المسلحة 4جنية ' حيث أن اسعار السوق متناقضة مع هذه الأسعار التي تخدم المواطن البسيط والأسرة ذات الدخل المتوسط وقال نبيل نصحي 'موظف' أن أسعار السلع التي تقدمها القوات المسلحة معقولة وأقل من اسعار السوق ولكن ليست الأسعار التي نريدها فهي مناسبة بالنسبة لأسعار السوق، وقد وجة 'نبيل' كلمة شكر للقوات المسلحة علي الجهود التي تبذلها من أجل خدمة المواطن البسيط، وأشار الي ان قرار وزير التموين جيد الي حد ما ولكنه يجب تفعيلة في الاسواق جبرياً ووضع الرقابة علي الأسواق حتي لا يتمكن التجار من تغيير هذه الأسعار. وأضاف أحمد فريد 'بالمعاش' أن نظام الخدمة التي تقدمها القوات المسلحة ممتازه وأن اللحمة المجمدة ممتازه بعد التجربة وأفضل من الجمعيات الإستهلاكية، ولكن الخضار سعره مرتفع بالنسبة للأسرة العادية، وعند سؤالة عن رأية في قرار وزير التموين بفرض أسعار جبرية أجاب 'القرار جيد ولكن نريد تطبيقة في أقرب وقت ' وأوضح أن زيت التموين السابق أفضل من الحالي من حيث الجودة '. وفي السياق ذاته قال أحمد عبد القادر أن هذا المشروع حيوي ويخدم فئات الشعب وأن أسعار اللحمة ب35بدلاً من 70جنية معبراً عن فرحتة وسعادته بهذا الخدمة التي تهدف في الأول والأخر المواطن العادي والأسر الفقيرة، وأشار 'عبد القادر'أن هذه الخدمة افضل بكثير من الجمعيات الإستهلاكية لأن نسبة المكسب فيها بسيطة بإعتبار أنها من مزارع القوات المسلحة ''وعبر عما بداخلة بكلمات ' الشعب تعبان والقوات المسلحة بتخدمة ولو هتحمله علي خزانة الدولة' وتقول 'فاتن إمام' أن الأسعار مرتفعة متمنية أن تكون في الأيام القادمة أقل من ذلك حتي تستطيع الأسر الفقيرة إدخال السعادة علي أطفالها ' وعند سؤلها عن السلع التموينية ' الزيت مش كويس والأرز مش كويس'